عن حرب بن شريح البصري قال : قلت لمحمد بن علي عليهماالسلام. أي آية في كتاب الله أرجى؟ قال : ما يقول فيها قومك؟ قال : قلت : يقولون : ( يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ) قال : لكنا أهل البيت [ ر : بيت ] لا نقول ذلك. قال : قلت : فأيش [ خ : فأي شيء ] تقولون فيها؟ قال : نقول : ( وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ ) الشفاعة والله الشفاعة والله الشفاعة.
__________________
هذا ومن الواضح أن التضعيف راجع إلى حديثه لا إلى شخصه.