الصفحه ١٤٣ : آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ
آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم
الصفحه ١٤٨ :
اني قتلت الاحبة لو قتلت الاحبة لقتلت من في تلك الدار ـ وأومى بيده إلى ثلاث حجر
في الدار ـ. فضربنا
الصفحه ١٦٢ : : هل سألت أحدا من أصحابي؟ قال : لا. قال : فات المسجد فاسألهم ثم عد إلي
فأخبرني. فأتي المسجد فلم يعطه
الصفحه ١٨٥ :
ذُرِّيَّتَهُمْ
وَأَشْهَدَهُمْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ.
أ ، ب. قالوا : بلى. ب ] إلى
الصفحه ١٨٩ : بِهِ ) وأما قوله (
وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ )
فانه يعني من والى عليا [ ر : علي بن أبي
الصفحه ١٩٧ :
النبي وبين المشركين
ولث من عقود فأمر الله رسوله أن ينبذ إلى كل ذي عهد عهدهم إلا من أقام الصلاة
الصفحه ١٩٩ : الاشهر قاتلوا الذين انقضى عهدهم
في الحل والحرام ( حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ ) إلى آخر الآية.
[ قال
الصفحه ٢٠١ : )
[ الآية. ح ] نزلت في علي بن أبي طالب عليهالسلام
[ وهاتان الآيتان أ ، ر : وهما الآيتان. إلى (
عظيم
) خاصة
الصفحه ٢٠٢ :
عليه وآله وسلم. أ ،
ب ] ها انا ذا فقال شيبة : في أيدينا مفاتيح الكعبة نفتحها إذا شئنا ونغلقها إذا
الصفحه ٢٠٨ : ، من كتب عليه القتل خرج إلى
مضجعه ، ومن لم يقتل فسوف يموت.
يا فاطمة بنت محمد! أما تحبين أن تأمرين
الصفحه ٢٢٥ : محمد بن
عيسى بن زكريا الدهقان معنعنا :
عن عباد بن عبد الله قال : جاء حاجا إلى
[ أمير المؤمنين
الصفحه ٢٣٧ :
تأويل القرآن كما
قاتلت المشركين على تنزيله وهم في ذلك
يشهدون أن لا إله إلا الله ( وَمَا يُؤْمِنُ
الصفحه ٢٤٧ : فاطمة حبا ما [ أ : لا ] تحبه أحدا من أهل بيتك؟!
قال : انه لما أسري بي إلى السماء انتهى بي جبرئيل
الصفحه ٢٥٧ : الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي
الْآخِرَةِ )
قال : بولاية علي بن أبي طالب عليهالسلام.
أَلَمْ
تَرَ إِلَى
الصفحه ٢٩٤ :
أنزل فإذا احتاجوا إلى تفسيره فالاهتداء بنا وإلينا يا عمرو.
٣٥٢ ـ ٧ ـ فرات قال : حدثنا عبيد بن
كثير