الصفحه ١٥٧ : الْخَاسِرِينَ ) الآية.
١٢٩ ـ وباسناده [ الذي تقدم في ذيل
الآية ١٥٧ / آل عمران عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام
الصفحه ١٦٣ : ) إلى قوله ( وَهُمْ رَاكِعُونَ ) قال [ أ ، ب : فقال ] : أتى عبد الله
بن سلام ورهط معه من [ مسلمي ] أهل
الصفحه ٢٤٢ :
عليهالسلام.
ر ] إلى صدره وقال : ( وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هَادٍ ).
ثم قال : يا علي أنت أصل الدين
الصفحه ٤١٩ :
وصلى الصلاة لغير
وقتها ، وأخذ الزكاة من غير وجهها ودفعها إلى غير أهلها ، ونسك المناسك بغير هديها
الصفحه ٥٦١ : لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ ). قال : ومنذ كم يا مقداد؟ قال : هذا
أربع فرجع علي مليا ثم
الصفحه ٥٩٠ :
أمانك؟ فيقول : نعم.
فيقول : فبماذا؟ فيقول : بحبي محمدا وآله وبولايتي عليا وذريته. فيقول : أما ما
الصفحه ١٣٥ : . ح ، ر ] بعثهم رسول الله صلى الله عليه [ وآله وسلم. ن ] في
أثر أبي سفيان حين ارتحل فاستجابوا لله ولرسوله
الصفحه ٣٠١ : : فلولا انه كان من
المقرين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون فقام إليه فلان بن فلان وقال : يا أمير
المؤمنين إنا
الصفحه ٣٠٤ :
فانا لا نخرجهم من
الهدى إلى ضلالة أبدا ، وأخبرهم ان الله تعالى عنهم راض وانهم يباهي بهم الملائكة
الصفحه ٣٤٢ :
وموبقات الآخرة وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأني [ أ : أن ] محمدا
عبده ورسوله ، أرسلني برسالته
الصفحه ٣٩٢ :
سَلَامٌ
عَلَىٰ إِلْ يَاسِينَ ١٣٠
٤٨٥ ـ ٢ ـ فرات قال : حدثني عبيد بن
كثير معنعنا :
عن ابن
الصفحه ٤٢٠ :
حق من دعي وأحق من
أجيب ، فواجبوا! إلى الحق وأجيبوا إليه أهله وكونوا لله أعوانا ، فانما ندعوكم إلى
الصفحه ٥٤٠ :
وبالزكاة فأدينا ، قال : ولم يقنعك [ خ ل : تنفعك. ش : تقنعك ] إلا [ خ : إلى ] أن
أخذت بيد هذا الغلام على رؤس
الصفحه ٥٥٥ : كثيرة تنتهي أسانيدها إلى علي وابن عباس وزيد بن أرقم وابي رافع والاصبغ
والباقر والصادق ومجاهد وطاووس
الصفحه ٥٥٧ : : إن عافا الله سيدي مما بهما صمت لله ثلاثة أيام.
فلما عافا الله الغلامين مما بهما انطلق
علي إلى جار