الصفحه ٢٦٤ : : فتعجبت من قولها وقلت لها : أي حق لمحمد وآله عليه إنما
الحق له عليهم فقالت لي : مه يا لكع والله ما ارتضى
الصفحه ٢٦٩ : والكاظم والرضا عليهم السلام تجدها في شواهد التنزيل والبرهان
وغيرهما.
٣١٢. هذه الرواية
أخذناها برمتها من
الصفحه ٢٩٢ : : اللهم إني أسألك ما سألك أخي موسى أن تشرح لي صدري وأن
تيسر لي أمري وأن تحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
الصفحه ٢٩٣ :
أ : دره ] إلى الارض
ثم آلى على نفسه أن لا ينال القضيب إلا من تولى محمدا وآل محمد
الصفحه ٣١٧ : مِصْبَاحٌ
الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ
مِن شَجَرَةٍ
الصفحه ٣٣٧ :
شاباً [ ن : شبابا ]
من العرب جاء قومه بأفضل مما جئتكم به إني قد جئتكم بأمر الدنيا والآخرة فأيكم
الصفحه ٣٥١ : الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَا إِلَىٰ مُوسَى الْأَمْرَ
[ وَمَا
كُنتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ ).
أ ، ر ] قال : قضى
الصفحه ٣٥٤ : مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا
وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ )
قال : الذين
الصفحه ٣٦٨ : فقال : أين ابن عمك؟ قالت : في البيت. قال فاذهبي فادعيه. قالت
: فدعته فأخذ الكساء من تحتنا فعطفه فأخذ
الصفحه ٣٨٣ :
ومن
سورة فاطر
ثُمَّ
أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ
الصفحه ٤٠٩ :
بتسبيحكم وتحميدكم
وتهليلكم وتكبيركم وتقديسكم وتمجيدكم (١)
فما نزل من الله فاليكم وما صعد إلى الله
الصفحه ٤١٨ : اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي
مِنَ الْمُسْلِمِينَ ٣٣
٥١٢ ـ ١ ـ قال : حدثنا فرات بن إبراهيم
الصفحه ٤٣١ :
يوم القيامة أن يجيء
بذلك من سبع سماوات وسبع أرضين.
ثم التفت إلى الناس فقال : والله لو
كلفت هذا
الصفحه ٤٥٥ :
ومن
سورة الفتح
لِّيَغْفِرَ
لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ ٢
٥٥٦
الصفحه ٤٦١ : فانه من سبه فقد سبني ومن سبني سبه [
ب : فقد سب ] الله ، والله يا فلان انه لا يؤمن بما يكون من علي وولد