الصفحه ٤٨ :
رجالية ضخمة تحتوي على الكثير من شخصياتهم التي ليس لها ذكر في مثل كتاب ( مطلع
البدور ) و ( نسمة السحر
الصفحه ٩٧ :
مَن
يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ) يعني عليا [ أ : علي ] قال الله تعالى.
أ ، ب ] ( فَبَاءُوا بِغَضَبٍ
الصفحه ٣٣٩ : لهم ثريدة فصب عليها
ذلك المرق واللحم ثم قدموها إليهم فأكلوا منه حتى تضلعوا [ ب : شبعوا. أ ، ر : ثم
الصفحه ٤٣٠ :
بسبع [ ر ، ب : سبع
] خصال :
أما أولاهن : فانه أول من ينشق [ عنه. ب
] الارض [ معي. ر ] ولا فخر
الصفحه ٤٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بأشد فرحا منه اليوم.
قال : فأتيته مسرعا فإذا هو في حجرة أم
سلمة فلما نظر رسول الله
الصفحه ٤٨٢ : زفرة ثم يخرج فوج من النار فيلتقط [ ر : ويلتقط ] قتلة الحسين وأبناءهم
وأبناء أبناءهم [ و. ب ، ر ] يقولون
الصفحه ٥٤٧ : [
تعالى. ر ] بي إذا كان أيام الجمعة [ ويوم الجمعة!. أ ، ب ] يأتيني بأخبار
السماوات والسلام من الملائكة
الصفحه ٥٦١ :
ثم إن عليا [ عليهالسلام. أ ، ر ] مضى من فور ذلك حتى أتى أبا
جبلة الانصاري [ رضياللهعنه
الصفحه ٥٩٤ :
قال : فضرب بيده إلى
صدره فقال : نحن العقبة التي من اقتحمها نجا.
٧١٤ ـ ٢ ـ فرات قال : حدثني جعفر
الصفحه ٦٦٩ :
بيتي.
١٦٤ و ٥٦١ : من سب علياً فقد سبني.
١٧٥ : لله ملك ينادي : محمد خير البشر
وعلي خير الوصيين
الصفحه ٦٧١ :
٥٦٢ : الصادق : ( إن الذين ينادونك من
وراء الحجرات ... ) عنى بذلك كسر بيوت رسول الله وعلي.
٥٧٤
الصفحه ٥٩ : وضوح غلط النسخة من أجل التحفظ على الصورة الاولية للنسخة أو التحفظ على ما
يقرب من تلك الصورة لما فيه من
الصفحه ٩٢ :
وسلم أخذ بيدي يوم
غدير خم فقال : اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه ، فهل رأيت المؤمنون احتملوا ذلك
إلا
الصفحه ١١٠ :
فيهن فمن قبل
ولايتكم كان عندي من الاظفرين [ ب : المؤمنين. ب ( خ ل ) : المقربين ] ومن جحدها
كان
الصفحه ١٢١ : ذنب استوجب به السخطة؟ قال
: وأي ذنب أعظم من ذنب أصبتيه! أليس عهدي إليك اليوم الماضي [ ب : الحاضر