الصفحه ٤٦٥ :
عليّ (١).
ونقل عنه الجميع
وصوله الى الله تعالى وبلوغه الغاية في الرياضة الموجبة للقرب منه
الصفحه ١١٠ : بد
لها من غاية وهذا صحيح ، قالوا : فالغاية التي
__________________
(١) قال الرازي :
اعلم ان الفوق
الصفحه ١٤٨ :
، ومنع منه أبو عبد الله (١).
احتج ابو هاشم
بأنا نجد التفاوت بين الفيل وبين جسم في غاية الصغر في القوة
الصفحه ٦٦ : ، وهو في غاية السقوط.
__________________
(١) انظر عن هذه
الخلافات الواقعة بين القائلين بشيئية
الصفحه ٨٩ : والطعم والرائحة والحرارة
والبرودة والرطوبة واليبوسة (٣) ، وهو في غاية السخافة
الصفحه ١١١ : التدريج.
قلنا : مع تسليمنا
أن حركة السماء إرادية لم لا يكون الغاية حاصلة ويكون جاهلة (٣) بالحصول أو يكون
الصفحه ١٢٩ : غاية
البعد كانا غير ضدين ، وإلّا فهما ضدان.
مسألة : اتفقوا على أن اختلاط الأجزاء السود بالأجزاء البيض
الصفحه ١٩٧ : الفرع.
__________________
(١) ج : اربع.
(٢) السبر والتقسيم
عبارة عن حصر الاوصاف في الاصل والغا
الصفحه ٢١٠ : ء وإضاءته من ذاته أو من غيره ، وأن لا يكون
في غاية الصغر ، وأن لا يكون بينهما حجاب وعدم البعد والقرب
الصفحه ٢٥١ : ،
والأوائل زادوا فيه ، وبينهما غاية الاختلاف.
مسألة : المشهور عند الأشاعرة والأوائل امتناع اجتماع المثلين
الصفحه ٢٥٢ : .
مسألة : قالوا : ضد الواحد واحد ، وخالف فيه المتكلمون واستدلوا
بأنه لو وجد شيئان في غاية البعد عن البياض
الصفحه ٢٩٥ : المطلوب
منها في غاية الاستبعاد.
واحتج نفاة المعاني (٣)
بوجوه :
الأول
: لو ثبت للواجب صفة
فتلك الصفة إن
الصفحه ٣٢٦ : إشكال.
وأما قول أبي
البركات ، فهو في غاية السخف (١) ، أما أولا فلامتناع وجود ما لا يتناهى وقد مضى
الصفحه ٣٧٨ : وحرفوا (٢) ، فنفوا بسببه الغرض عنه تعالى وعن جميع الممكنات ، ولم
يثبتوا غاية لممكن من الممكنات ، وأسقطوا
الصفحه ٤١٠ : العرب مع بلوغهم
الغاية في الفصاحة وعجزوا عن ذلك.
أما التحدي (٣) ، فلقوله : (قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ