الصفحه ٤٧٩ : المعاصي
والعاصي لا يصلح للإمامة لما بينا.
ولأنه نقل نقلا
متواترا عن عمر أنه قال : كانت بيعة أبي بكر فلتة
الصفحه ١٦٢ : وهو السلب على
العدم في الخارج كما هو الحال في العمى وسلبه.
مسألة : ذهب قوم : الى أن العلم أمر إضافي
الصفحه ١٦٣ : الشرط
، فلو توقفت المغايرة على العلم توقف المعلول على العلة لزم الدور ، وأما اذا
جعلنا العلم عبارة عن
الصفحه ٢٠٩ : : لأنا نجد تفرقة بين حالنا اذا علمنا وبين حالنا
اذا علمنا وفتحنا العين ومستند الفرق انما هو الزيادة
الصفحه ٤٦٢ : الضروريات فكذلك أيضا ، خصوصا إذا كانت مستندة الى سبب كالإحساس.
الثالث
: أن عليا عليهالسلام كان أفضل الناس
الصفحه ٣٤ : الرحيم نصير زادة ، والاخ حجة الاسلام محمد علي مظاهري ، حيث فاما
باستساخ الكتاب ومقابلته ، متمنيا لهم
الصفحه ١١٧ :
بكونه موجودا معدوما أنه يحصل له صفة وجود ولا يحصل له ما زاد عليها ، فذلك صحيح ،
وإن أردتم بكونه معدوما
الصفحه ١٦٠ : .
وجماعة من
المتكلمين ذكروا في حدّه أنه اعتقاد الشيء على ما هو عليه (٥) وزاد آخرون مع سكون النفس.
وجماعة
الصفحه ٥٩٤ : ـ ٨٠ ـ ٨٩ ـ
١٠٦ ـ ١١٤
نصير زادة عبد الرحيم ٣٤
النظام ابراهيم ٧٦ ـ ٨١ ـ ٨٩ ـ ١٠٠ ـ ٢٠٤
ـ ٢١٦ ـ ٢٦٤
الصفحه ٢٢٣ : والبلة.
وللهواء كيفية
فعلية هي الحرارة ، فان الماء اذا اشتد تسخينه يكون هواء ، وله كيفية انفعالية هي
الصفحه ٢٢٤ : الصور ، هذا على رأي قوم ، وعلى رأي
آخرين الفاعل هو الصورة بتوسط الكيفية ، وعلى رأي آخرين الفاعل هو
الصفحه ٤٢٥ :
الثالث
: تاكيد تلك العلوم
بتتابع الوحي إليه.
الرابع
: أن يكون بحيث اذا
ترك ما هو الأولى عوتب
الصفحه ٤٦٠ : الحسن العسكري ، ثم اختلفوا فقال قوم : إنه لم يمت ، وقال آخرون : إنه مات
وسيجيء ، وقال قوم : إنه مات
الصفحه ٤٤٢ :
اتفاقا.
سلمنا لكن متى
يكون الإمام من المصالح الدينية إذا كان ظاهرا نافذ الحكم أو اذا لم يكن ، وذلك
لان
الصفحه ٤٥٠ : بعض الأمة المعصوم ، لأنه لو لم يكن معصوما
لتطرقت إليه الزيادة والنقصان فلا يكون محفوظا.
الثالث
: إذا