التارك للقبيح
الذي لا يخل بواجب ، والمقصود بالحكيم هاهنا هو الأول فلا دور.
وهذه الحجج لا
يخفى ضعفها.
وقيل : لو كان
محتاجا في ذاته لكان ممكنا ، ولو كان محتاجا في صفاته لكان وجود ذاته متوقفا على
وجود تلك الصفة أو عدمها المستفادين من الغير وكل متوقف مفتقر.