الصفحه ١٩٩ : يكون قادرا على الجميع ، لأنه ليس
عدد أولى من عدد ، فإما أن لا يقدر على شيء اصلا أو يقدر على الجميع
الصفحه ٢٣٧ : او بالعكس أو لما يكون له إليه نسبة ما كالقوى.
مسألة : الكم لا ضد له ، أما المنفصل فلأن كل عدد
الصفحه ٢٤٩ : استحال
حلولها في العرض ، والعدد المركب من الوحدات يستحيل أن يكون جوهرا ، فان مجموع
المفتقرات الى المحل
الصفحه ٢٥٠ : (١) أن الوحدة والعدد مبادي الأشياء وأن الوحدة أمر مجرد ،
فإذا قارنها شيء آخر مجرد حصل العدد ، وإن قارنها
الصفحه ٢٥٧ : ذو عدد وكل عدد إما زوج أو فرد
وهما متناهيان ، وهذان ضعيفان.
والحق أن نقول :
كل واحد من آحاد التسلسل
الصفحه ١٤ : ان يكتب هذا المقدار من الكتب.
وعدد مؤلفات
العلامة وان كان غير معروف ، وفي تعداد مؤلفاته اختلاف بين
الصفحه ٦٣ : أن الذوات المعدومة متباينة بأشخاصها ، وأن الثابت من كل نوع
عدد غير متناه ، وأن الفاعل ليس له تأثير في
الصفحه ٩٢ :
وأنكساغورس
قال : انه الخليط وهو
أجسام صغار غير متناهية من كل نوع من الأنواع عدد من تلك الأجزاء غير
الصفحه ١٣٨ : : الاعتماد جنس تحته ستة أنواع بحسب عدد
الجهات ، فما اختص منها بجهة فهو متماثل بلا خلاف ، لأنه إن كان علة
الصفحه ١٤٣ : جماهير المعتزلة أن الحياة نوع واحد لا اختلاف
بين أفرادها الّا بالعدد.
واستدلوا عليه
بأنها قد اشتركت في
الصفحه ٢٣٦ : : قالوا : الكم جنس لنوعي المتصل والمنفصل ، أما المنفصل
فليس الّا العدد ، وأما المتصل فانه جنس للقار وغير
الصفحه ٤١٢ : فهو باطل ، لأن كل عدد يفرض يمكن تواطؤهم على
الكذب ، وإن عنيتم به ما أفاد العلم فلا يحصل العلم بكون
الصفحه ٥١٧ : ء يخرج الكلام ما
لولاه لوجب دخوله فيه ، لأنه كذلك في أسماء العدد اتفاقا فيكون مطلقا كذلك وإلا
لزم
الصفحه ٥٥٢ : »
من المعتزلة ، عاش في خلافة الرشيد ، وقد عدد الشهرستاني ست مسائل انفرد بها بشر
عن اصحابه ، مات ببغداد