مناهج اليقين في أصول الدين
مناهج اليقين في أصول الدين
المؤلف :الحسن بن يوسف بن علي المطّهر [ العلامة الحلّي ]
الموضوع :العقائد والكلام
الناشر :دار الأسوة للطباعة والنشر
الصفحات :607
تحمیل
البحث في مناهج اليقين في أصول الدين
عدد النتائج : ٥٥٨ الصفحه ١٩٨ : العلوم الضرورية ، لجواز أن يقال : إن بين أيدينا جبالا وأنهارا ونحن لا نعلمها
لأن الله تعالى خلق في أعيننا
الصفحه ٣٢٢ : الواجب متحيزا هذا خلف ، وإن كان
غير مشار إليه لم يكن الله تعالى في المكان.
وهذه الحجة عندي
ضعيفة ، لأن
الصفحه ٥٦٠ : الله في
تقسيم الغنائم ، وقتل في النهروان بيد اصحاب أمير المؤمنين ، وقد اخبر رسول الله
عن قتله في زمرة
الصفحه ٢٧٩ :
وأجابوا بأنّ كون
الشيء حسنا في نفسه لا مدخل له في أن يقصده القاصد ، بل لا بد وأن يكون فعل ذلك
الصفحه ٣٥٢ : هو مستحق له وواجب الوجود
يستحيل أن يكون فاقدا للكمال في وقت ما ، فذاته مبرأة عن الشرور
الصفحه ٤٤٢ : الترك مصلحة
دنيوية ، فيكون الإمام لطفا في المصالح الدنيوية ، وذلك غير واجب بالاتفاق على
الله تعالى
الصفحه ٥٤٨ : اسفراين ثم خرج الى
نيشابور ، وبنيت له مدرسة عظيمة فدرس فيها ، ورحل الى خراسان وبعض انحاء العراق
فاشتهر
الصفحه ١٦٥ : عالما بمعتقده ليس له تأثير في ذلك ، فإنه كيف يكون علم
الفاعل مؤثرا في كون الاعتقاد المفعول في الغير علما
الصفحه ٢٦٨ :
المتكرر فإنه عالم.
وجواب الأخير أن
علمه زائد على ذاته في اعتبار المعتبرين وليس له تحقق منفصل عن تحقق
الصفحه ٣١١ : الأولى ، فلأن
المرجع بالتكوين الى نفس الفعل في الخارج وإن كان وصفافي الذهن اعتباريا مغايرا
له.
وأما
الصفحه ٤٠٥ : فيها التأكيد.
الخامس
: قد بيّنا وجوب التكليف ، والعقول
البشرية قاصرة عن إدراك كنه ما كلف الله به
الصفحه ٢٠٠ : حدوث البقاء ، لأن ما
لا متعلق له كيف يصير متعلقا في الحقيقة لمكان اعتقاد المعتقد؟
وربما خالف أبو
هاشم
الصفحه ٣١٠ : .
مسألة
: اعترف بعض
الأشاعرة تغير هذه التعلقات ، لأن الله تعالى كان قادرا في الأزل على ايجاد زيد ،
فبعد
الصفحه ٢٨٩ :
البحث الحادي عشر
في المعاني والأحوال
لا خلاف في إثبات
تعلق بين العالم والمعلوم والقادر
الصفحه ٣٥٣ : ، فيكون في كل واحدة من الحالتين
متصفا بتلك الصفة ، وقد يجوز أن يكون له إحدى الحالتين لا غير وهي الوجود