الصفحه ٢٠٦ :
الحسين عليهالسلام حتى انتهوا إلى زمزم وقد أعدّ ابن الزبير الحطب ليحرقهم ،
وكان قد بقي من الأجل
الصفحه ١ :
إلى أنّ البخاري
عاش في عصر المتوكل العباسي الّذي استخدم طبقة من المحدّثين ومنحهم الجوائز في نقل
الصفحه ١٠ : بإلقاء محاضراته العالية في الفقه والأُصول وغيرهما ، معنياً بتربية رجال
العلم ومنصرفاً إلى تنشئة العلما
الصفحه ٢١ : : أروه عني ، ثمّ حكى النخلي إجازة عبد المعطي
للخطاب ، وكذا كل واحد لمن بعده حتى وصل إلى نفسه.
وأورد
الصفحه ٤٦ : الأحاديث كلّها عن الشعبي عن مسروق عن عبد الله
فَعَلَ ؛ ومع هذا يقول هذا الفتّان الشقي : أنه أحب إلي من جعفر
الصفحه ٤٧ : ، تصديقاً لبشارة ربّ العالمين.
والكلام في هذا
المطلب طويل ، من أراده فعليه المراجعة إلى كتبهم ، ونحن لا
الصفحه ٥٢ : أقدارهم بحسب أفعالهم.
وقال الشيخ عبد
القادر العبدروسي في كتاب عقد اللآل في فضائل الآل : حكى التقي
الصفحه ٥٦ : اهانته ، لأن
اختيار الخطاء ان كان للجهل فنسبة الإنسان إلى الجهل اهانة ، وان كان مع العلم
كانت مخالفة الحق
الصفحه ٥٨ : ، ثمّ يحتاج إلى شيء من علمه ، يوافق قوله ،
فيسميه مرة ، ويسكت عنه أخرى ، ويروي عن ثور بن زيد ، عن ابن
الصفحه ٥٩ : استنادهم المروي إلى
النبي عليهالسلام وأصحابه ، وذلك الاتباع منهم لأجل اعتقادهم العصمة في
أئمتهم وعدم صدور
الصفحه ٦٠ : ابن تيمية حيث نسب اتباع أخبار
الأئمة عليهمالسلام إلى الضلال وشنّع غاية التشنيع على اعتقاد حجية
الصفحه ٦١ :
والثالث
: أن إجماع العترة
حجة ، وهؤلاء هم العترة ، فصاروا لذلك لا ينظرون إلى دليل ولا تعليل.
قال
الصفحه ٦٣ : وأماثل هداتهم مع
العسكري عليهالسلام وقصده الزامه وافحامه كما يعلم من المراجعة إلى كتب الخاصة
والعامة
الصفحه ٦٥ : حنيفة رحمة الله عليه وقال : أخي توفي وأوصى بثلث ماله لإمام المسلمين ،
إلى من أدفع؟
فقال له أبو حنيفة
الصفحه ٦٦ : الرجل يعني العلامة وأمثاله ينسبون مذهبهم إلى الأئمة الاثني عشر ـ صلوات
الله عليهم ـ أجمعين وهم صدور