الصفحه ٧٨ :
إلى ما لا ينبغي كما أن نهي الإمام أحمد بن حنبل أيضاً عن القول بأن اللفظ بالقرآن
مخلوق منزّل على ما ذكر
الصفحه ٨١ : مأمون إلى غير ذلك مما ذكروه في حقه من جلائل الأوصاف.
وثانياً
: ان هذه المعاندة
، والمباغضة ، واللّداد
الصفحه ٨٩ : كتاب العلل وكان ضنيناً به لا يخرجه
إلى أحد ولا يحدّث به لشرفه وعظم خطره وكثرة فائدته ، فغاب علي بن
الصفحه ١٠٠ :
المحدّثين محمد الجزري الشافعي في ذلك رسالة ، وقد أثبت فيها تواتر هذا الحديث من
سبعين طريقاً ، ونسب منكره إلى
الصفحه ١١٥ : يوجب امتناع المؤمنين عن
الاستغفار لاقربائهم من المشركين بل كان مؤيداً لجوازه إلى غير ذلك من وجوه الفساد
الصفحه ١٢١ : منهم جبرئيل ، فشقّ جبرئيل ما بين نحره إلى لبَّته حتى فرغ من صدره وجوفه
، فغسله من ماء زمزم بيده ، حتى
الصفحه ١٢٣ :
زاد المعاد : فصل قال الزهري : عرج برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى بيت المقدس وإلى السماء قبل
الصفحه ١٢٦ : فكذلك اتحاد الحديثين ، فلا بد من ارجاع الضمير في قوله :
فأبى ، إلى زيد كما هو سياق الكلام والمقام
الصفحه ١٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حين قلت له ولم يرجع اليّ ، ثمّ سمعته وهو مولّ يضرب فخذه
ويقول : كان الانسان أكثر شيء جدلاً
الصفحه ١٣٩ : إلى حقّ وباطل وكان من لغة العرب : أن الجنس ، اذا انقسم إلى نوعين : أحدهما
أشرف من الآخر ، خصوا الأشرف
الصفحه ١٤٦ :
فليته اذا جهل
استحيى من ربه وعساه ، اذا فرط وافرط رجع إلى الله ، لكن إذا غلبت الشقاوة
واستحكمت
الصفحه ١٦١ : نتعرض لها في هذه الرسالة فانها تحتاج الى كتاب مفرد في ذلك.
فلنرجع إلى بيان
أحوال يسير من رواة أحاديثه
الصفحه ١٦٨ : إلّا كانت الفيصل بيني وبينه (١).
قال العسقلاني في
شرحه : وكان ابن عمر لما مات معاوية كتب إلى يزيد
الصفحه ١٧٩ :
بقتل بن عفان
أجر إلى الكفر
واني لعمرى ذو
دهاء وفطنة
ولست أبيع الدين
بالرشح
الصفحه ١٩٩ : يستدلون بأبي موسى الاشعري ، فرجع ولما وصل عبد الله إلى اليمن خرج الذي كان
بها من قتل عثمان وهو يعلى بن