الصفحه ٧٩ : إلى آخر ما تقدم في كلام
ابن حجر (١).
أقول : وفساد هذه
الوجوه مما لا يخفى على ذي مسكة.
أما
الأول
الصفحه ٩٨ : بذي النسبين الاندلسي البلنسي الحافظ ، إلى
أن قال : كان يذكر أن أمّه أمة الرحمن بنت أبي عبد الله ابن
الصفحه ١٤٣ :
ومن ثمّ نسب
أصحابه إلى الغلوّ فيه واقتضى له ذلك العجيب بنفسه حتى رهل على ابناء جنسه واستشعر
أنه
الصفحه ١٩٨ : وبيعة علي خرجا إلى مكة وكانت عائشة حاجة تلك السنة
بسبب اجتماع الفساد والغيث من البلاد بالمدينة بقتل
الصفحه ٢١٣ : ما رواه البخاري من أن علياً بعث عماراً والحسن الى الكوفة
ليستنفروا ويستنهضا الناس.
وان أبا موسى أخذ
الصفحه ٨ : والأُصولية ، وسمع عليه افاداته في حجية
الظنون.
سافر إلى مشهد
الرضا عليهالسلام زائراً وأقام بها مدة قليلة
الصفحه ٥٣ : ... (٢).
__________________
(١). فضل آل البيت
للمقريزي : ١١١ ، رشفة الصادي : ٢٦٣.
(٢). ذكر المؤلف
فقرات باللغة الفارسية تعريبها كما
الصفحه ٩٤ : عن هذا السبيل ، وأورده الإمام أحمد بن
حنبل كاملاً محققاً وإلى طريق الصحة فيه موفقاً ، فقال فيما
الصفحه ٩٥ :
قال : فكتب الرجل
إلى نبي الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : قلت ابعثني فبعثني مصدّقاً ، قال : فجعلت
الصفحه ١٢٧ : : «فأبى» و «ثمّ قال» راجعاً إلى الرسول أو
إلى زيد ، فان كان راجعاً إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم فنفس
الصفحه ١٣١ : مما ذبح على النصب إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كما صرّح في رواية أحمد وأبو يعلى والبزار وغيرهم أو
الصفحه ٢١٥ : : وذكر
المسعودي في مروج الذهب أن علياً كتب إلى أبي موسى انعزل عن هذا الأمر مذموماً
مدحوراً فان لم تفعل
الصفحه ٢ :
(المتوفّى ١٣٠٦ ه) في كتابه «عبقات الأنوار» إلى ٦٥ ، وعلى رأسهم :
١. سليمان بن داود
الطيالسي (المتوفّى ٢٠٤
الصفحه ٤ : حصين ونقل الحديث مثل ما نقل أحمد ابن حنبل إلى أن قال : فقام الرابع
، فقال مثل ما قالوا ، فأقبل إليه
الصفحه ٤٥ : روايته ليس لكونه ناصباً منحرفاً ، بل دعاه إلى ذلك
مزيد التحقيق والتنقيد والتنقيح والتورع وصون الشريعة