الصفحه ١٨ : تيمية
الذي يستندون بافاداته ويبتهجون بهفواته إلى قول ابن الصلاح أيضاً على ما في إمعان
النظر.
وقال شهاب
الصفحه ٢٥ : بل المتواترة بطرقهم المروية ،
وجملة منها في صحاحهم لما رأوا فيها من الدلالة على الحق الواضح القويم
الصفحه ٢٨ :
الاسناد ولم يخرجاه (١).
قد عقد البدخشاني
في مفتاح النجاة باباً : في ان الحق مع علي يدور كيف ما دار
الصفحه ٤٠ : يحتج بهم البخاري ، وهذه العبارة تنادى على البخاري ، ويحيى
بن معين ، ويحيى بن سعيد ، الذي هو أقدمهم
الصفحه ٥٧ :
فإذن ظهر وجه
الاستدلال ظهوراً لا يرتاب فيه عاقل ، وكان الحاكم أبو عبد الله الحافظ يقول : يجب
على
الصفحه ٧٨ :
الأول
: أن الذهلي
والبخاري كانا في هذه المسألة على رأي واحد وعقيدة متحدة اذ كيف يظن بالذهلي
اعتقاد
الصفحه ١٠١ :
وسبعمائة بدمشق
ونشأ بها وتفقه بها على العماد بن كثير ولهج بطلب الحديث والقراءات. فسمع من ابن
أميلة
الصفحه ١١٧ :
ويكفي في بطلانه
ما ذكره الفخر الرازي تشنيعاً على الشيعة من أنهم في طعنهم على الصحابة أقلّ
ادراكاً
الصفحه ١٢٢ :
ومنها : أن
العلماء مجمعون على أن فرض الصلاة كان ليلة الاسراء فكيف يكون هذا قبل أن يوحى
إليه
الصفحه ١٣٣ : أن عمر ردّ على الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في قوله : ايتوني بدواة وقرطاس ونسبته إلى الهجر ، فقالوا
الصفحه ١٣٧ : العباد ولا يقدر على ذلك ولا شاء المعاصي ، هو قد قصد تعظيم الأمر وتنزيه
الله تعالى عن الظلم واقامة حجة
الصفحه ١٣٨ :
سره على العامة
أعني على الاشاعرة ، منهم الذين هم الاكثرون عدداً وعدّة ، ومع هذا كلّه قال هذا
الصفحه ١٣٩ : ، وذوي الأرحام العام والخاص ، ولفظ
الجواز ، العام والخاص ، ويطلقون لفظ الحيوان على غير الناطق ، لاختصاص
الصفحه ١٤٠ : على تاريخ ابن خلّكان ، فانه اثنى عليه أولاً بأوصاف جميلة ، فقال : شيخنا
الامام الرباني امام الائمة
الصفحه ١٤٢ :
قال العراقي : لم
نجد لذلك أصلاً ، أقول بل هذا من قبيل رأيهما وضلالهما ، اذ هو مبني على ما ذهبنا