الصفحه ١٤٩ : بينهم
كانكار ذو وجود ابي بكر وعمر ومن المجسمة امامهم المعول عليه في الحديث والرجال
الذهبي كما يعرف من
الصفحه ١٥٦ : في رواية أسامة فاستبّ المسلمون والمشركون ، قلت :
يمكن ان يحمل على التغليب ، مع ان فيها اشكالاً من جهة
الصفحه ١٦٧ :
جرير : وممن امتنع
من بيعته أي علي بن أبي طالب عليهالسلام حسان بن ثابت ، وأبو سعيد الخدري
الصفحه ١٨٣ : عندي خلافه بهذا الكلام (١).
ثمّ ان ابن الزبير
الحد بمكة وعليه نصف عذاب العالم بمقتضى رواياتهم.
ففي
الصفحه ١٩١ :
وأخرج عن سالم بن
أبي الجعد ، قال : تذاكروا فضل علي عند جابر بن عبد الله فقال : وتشكون فيه؟ فقال
الصفحه ١٩٧ :
على ابن الزبير بالكفر من وجوه عديدة لا تخفى ، وليت شعري لِمَ لَمْ يوجد هذا
التكاذيب والتخاصم سقوط
الصفحه ٢٠٢ : مقاتلته فضيحة باقية في أعقابهم.
وفي الروايات
المعتبرة أنه افتخر عند معاوية بأنه وقف في الصف بازاء علي بن
الصفحه ٢٢٤ :
وذكر ترجمة محمد
بن أبي حذيفة ، أنه كان محمد بن أبي حذيفة أشدّ الناس تأليباً على عثمان وكذلك كان
الصفحه ٢٢٦ :
سعد ، وغيرهم ، مضافاً إلى ما مرَّ من صلاة النبي عليه كما يعلم من المراجعة إلى «جمع
الجوامع» ، و «كنز
الصفحه ٢٦٩ : والنشر
ـ بيروت ط ١٤١٩ ه.
٢٥٣
ـ المنتظم : أَبو الفرج عبد
الرحمن بن علي بن الجوزي المتوفى ٥٩٧ ه ط دار
الصفحه ٢٧٤ :
الموضوع
الصفحة
الأمر الأول : البخاري
وعدم روايته عن الصادق عليه السلام
الصفحه ٦ :
ولعلّ هناك من
يعيب على هذا النوع من التأليف بأنّه يثير حفيظة البعض ، لأنّ كثيراً من أهل
السنّة
الصفحه ١٠ :
النجف زاول
التدريس أيضاً ضمن تتلمذه على أساتذتها حتى سنة ١٣١٣ ه ، حيث رجع من الحج ، وفيها
استقل
الصفحه ١١ :
وأمته ، وقد نصبوا
عليه العيون والمراصد على الداخل والخارج من بيته حتى خادمه وبعض حفدته
الصفحه ١٣ : ، الصغير ، والوسيط ، والكبير.
هذا ما عدا حواشيه
على كثير من الكتب الدراسية ورسائله العملية الفتوائية لعمل