الصفحه ١٩ : ، فالإجماع على الصحة معناه حصول الظن من جميع الأُمة بالصدور ، وظن الأُمة
بأجمعهم مقطوع العصمة عن الخطاء بدليل
الصفحه ٣٩ : والتعديل قولهم في الصادق عليهالسلام]!
قال الذهبي في
الكاشف : جعفر بن محمد بن علي بن أبي طالب أبو عبد
الصفحه ٤١ :
وأمّا شقاء ابن
تيمية وضلالته فممّا لا يحتاج إلى بيان ، حيث لا يرضى بمساواة الصادق صلوات الله
عليه
الصفحه ٤٢ :
والثابت عن ابن
تيمية استمالة ترجيحه على غيره بل امتناع مماثلته ومساواته لغيره في الحفظ وقد علم
مما
الصفحه ٥٠ : في حكاية طويلة.
ولما جرى على
الإمام أحمد بن حنبل من الخليفة العباسي ما جرى ، ندم وقال : اجعلني في
الصفحه ٧١ :
وقال زهير : رأيت
القطّان بعد وفاته وعليه قميص مكتوب بين كتفيه : بسم الله الرحمن الرحيم براءة
ليحيى
الصفحه ٧٥ : البلد فقال : محمد بن
يحيى لا تسألوه عن شيء من الكلام ، فإن أجاب بخلاف ما نحن عليه وقع بيننا وبينه
وشمتت
الصفحه ٨١ : ، والحسد ، سيما على العلم والحديث الذي هو من رزق الله
تعالى يعطيه من يشاء على ما نصّ عليه البخاري ، مما
الصفحه ١١٢ :
وقيل أن ابراهيم
لم يتيقّن موته على الكفر لجواز أن يكون آمن في نفسه ولم يطلع ابراهيم على ذلك
ويكون
الصفحه ١٢٦ :
بدين وفي عقول
المتقطنين وان لم يكونوا بالشرائع ملتزمين ، قد خفي على سيد البشر نعوذ بالله من
هذه
الصفحه ١٢٨ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لزيد هذا الكلام.
فان هذا الكلام
على هذا التقدير لم يقله رسول الله
الصفحه ١٣٦ :
توحيده والايمان
به لو احتج به بعضهم على بعض في سقوط حقوقه ومخالفة أمره لم يقبله منه ، بل كان
هؤلا
الصفحه ١٤١ : على
ذلك بأنهما سخطا حكم أبي بكر وهو ولي الامر.
ولا يعقل انه اذا
ثبت انهما سخطاه ثبت انه ليس ولي
الصفحه ١٤٤ : علي ما تقدّم (١) ، ولقوله : انه كان مخذولاً حيث ما توجه وانه حاول الخلافة
مراراً فلم ينلها.
وانه
الصفحه ١٤٦ : مما ذكر ، وان كان عثرة لا تقال أبداً ومصيبة لتستمر عليه شومها دواماً
وسرمداً.
ليس بعجيب فانه
سولت له