الصفحه ٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ والغضب يُعرف في
وجهه ـ فقال : «ما تريدون من عليّ! ما تريدون من عليّ
الصفحه ١٦ :
وقال الأكثرون من
غيرهم : صحيح محمد بن اسماعيل البخاري هو الأصح ، وما اتّفقا عليه ، هو ما اتّفق
الصفحه ٥٤ : ضربت غلامه» كانت في التقدير «أهنت»
والإهانة يكون على زيد في ضرب غلامه.
فما تقول ، وما تحتسب!؟ أن
الصفحه ٦١ : : وإن كانت
المسألة ممّا انفردوا بها اعتمدوا على الأصول الثلاثة التي فيها من الجهل والضلال
ما لا يخفى
الصفحه ٦٦ :
عليه لعائن الله
واحتياطه وتورعه ، حكى في كتاب المنخول (١) : أن أئمة السلف والخلف يلعنون أبا حنيفة
الصفحه ٧٢ :
وذكره اليافعي في
مرآة الجنان (١) ، وأثنى عليه ببعض ما ذكر ، وكذا الشيخ عبد الحق في المشكاة
وغيرهم
الصفحه ٨٢ :
الاعتبار بناءً
على ما ذكره الكابلي في الصواقع حيث قال في بيان الأدلة العقلية على بطلان مذهب
الصفحه ١٢٠ :
وفي اجماع الجميع
الذي وصفنا دليل على أن حديث ابن عمر وَهمٌ وغلط وأنه لا يصح معناه وان كان اسناده
الصفحه ١٢٤ :
كلّ مرّة تفرض
عليه الصلاة خمسين ، ثمّ يتردّد بين ربه وبين موسى ، حتى تسير خمساً ، ثمّ يقول
الصفحه ١٣٤ :
بل بعد تسليم
الخبر أيضاً لا معنى للمعارضة ، قال ابن حجر ردّاً على ابن بطّال ، ما لفظه : ومن
اين له
الصفحه ١٤٨ : لسان قلمه ، ومدّ عنان كلمه ، وتحدّث في مسائل القرآن
، والصفات ، ونصّ في كلامه على أمور منكرات ، وتكلّم
الصفحه ١٥١ :
وأما أبو هريرة
فروى قصة خطبة بنت أبي جهل ، وان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم خطب على المنبر وذكر
الصفحه ١٨٢ :
ونقلوا من كثرة
صلاته وعباداته أشياء ، منها : انه قسم الدهر على ثلاث ليال : فليلة هو قائم حتى
الصفحه ١٨٦ : منهم
ذكروا انه قال : كانت في ابن الزبير ضلال لا تصلح معها للخلافة.
ومن اطلع على بعض
ما وقع بين ابن
الصفحه ١٩٨ : وبيعة علي خرجا إلى مكة وكانت عائشة حاجة تلك السنة
بسبب اجتماع الفساد والغيث من البلاد بالمدينة بقتل