الصفحه ١٦٦ : الأمر أعني
عدم قدرته على طلاق زوجته هو الذي منع أباه عمر أن يوصي إليه ويستخلفه ، فانه لما
قيل لعمر
الصفحه ٢٠٨ :
قال السيد
السمهودي في «جواهر العقدين» : فان في قوله ذلك جرأة عليها وتنقيصاً لقدرها
بنسبتها إلى
الصفحه ٢١٤ :
الدنيا وسبيل
النار فالخروج مع من أتاكم فاطاعوه ؛ فتباطأ الناس على علي عليهالسلام ، وبلغ عمّاراً
الصفحه ٢٢٣ : يردون الصلاة على من دعى عليه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وذكر عماد الدين
أبو الفداء اسماعيل في
الصفحه ٢ :
(المتوفّى ١٣٠٦ ه) في كتابه «عبقات الأنوار» إلى ٦٥ ، وعلى رأسهم :
١. سليمان بن داود
الطيالسي (المتوفّى ٢٠٤
الصفحه ٧٤ : في اثبات كون البخاري مبدعاً هدراً ، فإنه صحيح النقل وان كان فاسد العقيدة
، على أن ما حكى من القول
الصفحه ٩٧ : حديثاً ، ثمّ أورده عن البخاري ما لفظه : بدأنا
بما أورده بكماله وقطعه البخاري واسقط منه على عادته كما ترى
الصفحه ١١٩ :
والدلائل على
الكذب والبطلان في هذا الهذيان والبهتان أكثر من أن تحصى وأوفر من أن تستقصى اذ قد
ثبت
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : ما كذب ابراهيم إلّا ثلاث كذبات ، فقلت : الاولى
أن لا يقبل مثل هذه الاخبار ، فقال على
الصفحه ١٥٠ : هَدًّا) (١).
ويدل على هذا ما
حكاه ابن ابي الحديد في الجزء الثالث من شرحه عن الشيخ أبي جعفر الاسكافي
الصفحه ١٧٠ :
عبد الله بن عمر
يخالف علي بن أبي طالب
ويدل عليها أيضاً
، بل وزيادة أن ابن عمر كان يعدّ الخلفا
الصفحه ٢١٨ : ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه (١).
وفي كنز العمال
ومسند أبي يعلى : كنا جلوساً في المسجد
الصفحه ٢٢٧ :
الجمع بين الصحيحين في مسند عبد الله بن عمر في الحديث الرابع والعشرين بعد المائة
: من المتفق عليه أي مما
الصفحه ١٧ :
إجماعها معصومة عن
الخطاء ، ولهذا كان الإجماع المبنى على الاجتهاد حجة مقطوعة بها ، وقد قال إمام
الصفحه ٣٦ :
ذكر ابن تيمية أنه
ممّا وضعه الشيعة على طريق المقابلة.
ومنها
: حديث : «من أراد
أن ينظر إلى آدم في