الصفحه ٥٨ : ، والانحراف عن الأئمة الطاهرين جماعة من فضلائهم بل يحتج به الدواني
وجعله دليلاً على حقية مذهبه.
قال جلال
الصفحه ٦٢ : ؛ فهيّأ له مسائل شداداً.
فلخّصت أربعين
مسألة وبعثت بها إلى المنصور بالحيرة ، ثمّ أبرد إلي فوافيته على
الصفحه ٧٦ : بن سلمة
النيسابوري يقول : دخلت على البخاري فقلت : يا أبا عبد الله أن هذا الرجل مقبول
بخراسان خصوصاً
الصفحه ٧٩ : إلى آخر ما تقدم في كلام
ابن حجر (١).
أقول : وفساد هذه
الوجوه مما لا يخفى على ذي مسكة.
أما
الأول
الصفحه ٨٠ : بماء الذهب ورفع في عليين.
وقال الذهبي في
الكاشف : محمد بن يحيى بن عبد الله بن خالد بن فارس الذهلي
الصفحه ٨٣ : .
وحكى هو أيضاً
كغيره عن البخاري أنه استدل على المقدمة الاولى أعني قوله : أفعال العباد مخلوقة ،
وبما رواه
الصفحه ٨٤ : أن مسلماً ترك علي بن المديني شيخ
البخاري ، قال ما لفظه : علي بن عبد الله بن جعفر أبو الحسن الحافظ أحد
الصفحه ٨٥ : علي من أجل ما كان منه في المحنة انتهى (٢). وجلالة الرازيين مما لا يخفى على ناظر كتب القوم
الصفحه ٨٦ :
روى عنه أبو زرعة
الدمشقي الرازي وعبد الله بن أحمد بن حنبل ، وعمرو بن علي الفلاس ، وهو من شيوخه
الصفحه ١١١ : ابن عباس ، واسناده صحيح.
وفي الرواية فلمّا
، مات لم يستغفر له ، ومن طريق علي بن طلحة عن ابن عباس
الصفحه ١١٣ : دليل غير جائز.
وثانياً : ان من
الواضح تعدد الروايات على وقوع التبري في الدنيا وفيها باعتراف العسقلاني
الصفحه ١٢١ : يوحي إليه : وهو غلط لم
يوافق عليه ، فإن الاسراء أقل ما قيل فيه ، أنه كان بعد مبعثه
الصفحه ١٥٣ : حولهم (٣).
وقد اعترض العيني
في عمدة القاري على البخاري : بزيادته اسباط هذا!.
فقال الداودي :
أدْخَل
الصفحه ١٧١ : (١).
والرواية ثابتة عن
ابن عمر وله طرق عديد بنص الذهبي ، وفي كنز العمال عن عبد الله بن عمر ، يكون على
هذه الأُمة
الصفحه ١٩٦ :
إنّا إذا ما
فئةٌ نلقاها
يردّ أولاها على
أخراها
حتى تصير حرضاً
دعواها