الصفحه ١٥٧ : وهو مؤمن (٣) الحديث.
وبالغ امامهم
الأعظم أبو حنيفة في ردّ هذا الخبر وتكذيبه والطعن عليه ، قال في
الصفحه ١٦١ : ء أبداً ، وكل ما فيه فموضوع (٢).
ولنقتصر في ذكر
رواياته الموضوعة التي تدل مضامينها على كذبها على القدر
الصفحه ١٧٥ :
فالحمد لله على
ثبوت ما اعترف به نفسه.
عبد الله بن عمرو
بن العاص
هو زاهد القوم!!
روى البخاري في
الصفحه ١٧٦ :
الاجتناب عنه والتحرز منه وعدم الاعتماد عليه ، لما رواه الحاكم في المستدرك ـ وهو
على ما نصّ عليه علمائهم من
الصفحه ١٧٩ :
وأما قولك : أن
أمير المؤمنين أشلى الصحابة على قتل عثمان فهو كذب ، وزور ، وغواية ، ويحك يا
معاوية
الصفحه ١٨٥ : فيه رجل من قريش لو أن ذنوبه توزن بذنوب
الثقلين لرجحت عليه فانظر لا يكون.
ومن ظريف الأمر أن
البخاري
الصفحه ١٩٢ :
: حججت وأنا غلام فمررت بالمدينة واذا الناس عنق واحد فاتبعتهم فدخلوا على أم سلمة
زوجة النبي
الصفحه ١٩٣ : الغابة : وكان علي رضي الله عنه يقول : ما زال الزبير منا أهل
البيت حتى نشأ له عبد الله (١)
وذكر سبط ابن
الصفحه ١٩٤ : أقدر عليه ، والله لقد هممت ان أحظر لهم حظيرة ثمّ أضرمها عليهم ناراً!!
فاني لا أقتل منهم
إلّا آثماً
الصفحه ١٩٥ : ، لا يسبّه بمسبّة ، ولا يبغي عليه غائلة ، فكان أحدنا
وولدنا ، وعمّنا وابن عمنا ، ثمّ ان أسبق السابقين
الصفحه ٢٠١ : ،
واقامة شهود الزور.
وذكر أيضاً حكاية
طويلة محصلها أنه طلب أمير المؤمنين صلوات الله عليه الزبير ووعظه
الصفحه ٢٠٦ : يومان فطردوا الحرس ، وكسروا أعواد زمزم ودخلوا على ابن
الحنفية ، فقالوا : خلّ بيننا وبين عدوّ الله ابن
الصفحه ٢١٠ :
سيد الابرار ، ومن
المبغوضين ، المنحرفين عن أهل البيت الأطهار صلى الله عليه وعليهم ، ما تعاقبت
الصفحه ٢١٥ : فقد أمرت من يقطعك ارباً ارباً يا ابن الحائك ما هذا أول
هناتك وان لك لهنات وهنات ، ثمّ بعث علي الحسن
الصفحه ٢٢١ : مسنده الذي ستسمع شطراً مما أثنوا عليه ،
وقالوا في صحته والاعتماد عليه وأنه الأصل في معرفة الصحيح من