الصفحه ٣٢ :
الجزري (١) ، ومحب الدين الطبري ، وابن حجر المكي (٢) ، وعلي المتقي (٣) ، ونور الدين السمهودي
الصفحه ٣٥ : المعرفة بالحديث ، مع كثرة اطرائه في مدحه ، واختياره على مثل أبي حنيفة
، والشافعي ، لكنه نشأ من قلّة تتبعه
الصفحه ٤٥ : : ما دعانا إلى ما قلنا
في حق علي عليهالسلام وأهل بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا مزيد التحقيق
الصفحه ٥٢ :
ذلك ، وقال :
بالأمس سألتك في يسير منه ، فامتنعت ، والآن كيف جئتني به؟ فقال : فقصصت عليه
القصة فبكى
الصفحه ٥٩ : ينطبق على الأشاعرة ، فإنّهم يتمسكون
في عقائدهم بالأخبار الصحيحة المروية عنه عليهالسلام وعن أصحابه رضي
الصفحه ٧٠ :
حنبل ، ويحيى بن
معين ، وعلي بن المديني ، واسحاق بن راهويه ، وأبو عبيد القاسم بن سلّام ، وأبو
خيثمة
الصفحه ٧٧ : من كان على مذهبه (٣).
وقال تاج الدين
عبد الوهاب السبكي في طبقات الشافعية في ترجمة البخاري : وقال
الصفحه ٩١ : ، ويحمل الأَمر على أَنّ ذلك لقصور في فكرته وتجاوز عن حدّ فطرته ، وربما
يجدون الترجمة ومعها حديث يتكلّف في
الصفحه ١٠٨ : على الاخوة الخاصة
الثابتة لابي بكر لتخصيص لما في الحمل على الاخوّة العامة في الدين من الشناعة.
وذكر
الصفحه ١٠٩ : الخليفة وتضليله ، فإن اختار الأول فقد أجاد ، وان أصرّ على العناد وقدح في
الخليفة الغير السالك مسلك السداد
الصفحه ١١٦ :
حكم الغزالي في
المنخول (١) بان هذا الحديث كذب قطعاً.
قال بعد ذكر
الاحتجاجات الشافعية على حجية
الصفحه ١١٨ : المصحّحين لروايات
البخاري الموجبة لاثبات أمثال هذا على الأنبياء عليهمالسلام أولى بالتسفيه والتحميق أو من
الصفحه ١٢٣ :
وأيضاً العلماء
أجمعوا على أن فرض الصلاة كان ليلة الاسراء فكيف يكون قبل الوحي.
أقول : وقول
جبرئيل
الصفحه ١٣١ : مما ذبح على النصب إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كما صرّح في رواية أحمد وأبو يعلى والبزار وغيرهم أو
الصفحه ١٣٥ : ماله ، أو فرج امرأته ، أو قتل ولده ، أو كان مصرّاً على الظلم
فنهاه الناس عن ذلك فقال : لو شاء الله لم