الصفحه ١٤٧ :
أمير المؤمنين
سيدنا علي رضي الله عنه ما صلح ايمانه فانه آمن في حال صباه ، وتفوّه في حقّ أهل
بيت
الصفحه ١٧٢ : ،
إحداهن في رجب ، فكرهنا أن نرد عليه ، قال : وسمعنا استنان عائشة أم المؤمنين في
الحجرة ، فقال عروة يا أمّاه
الصفحه ١٧٣ : موت الفجأة
سخطة على المؤمنين ، فقالت : يغفر الله لابن عمر إنّما قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٤ : كاف
في سقوط أخباره عن درجة الاعتبار ، وكيف يثق العاقل الحازم على أخبار هذا المنهمك
في الضلالة
الصفحه ١٨٠ : معاوية
: قد أقطعتك مصراً طعمة ، واشهد عليه شهوداً ، وبات عمرو طول ليلته متفكراً فدعا
غلاماً يقال له وردان
الصفحه ١٨١ : ، انه سيكون
ملك من قحطان ، فغضب معاوية فقام ، فاثنى على الله بما هو أهله ، ثمّ قال :
أما بعد فانه
الصفحه ٢٠٠ : ما قنعت
بتلك الشهادة وكانت تجزع وتضطرب حتى صاح عبد الله بن الزبير من اخريات الناس
أدركنا علي.
فخافت
الصفحه ٢٣٠ :
شقة منها في السماء وشقة في الارض ، ثمّ قالت : كذب والذي أنزل الفرقان على أبي
القاسم من حدث عنه بهذا
الصفحه ٢٣١ :
لألحقنّك بأرض القردة (٢).
وذكر علّامتهم
الزمخشري في الفائق : أن أبا هريرة استعمله عمر على البحرين فلما
الصفحه ٢٣٧ : أحد المتعصبين الجاهلين على ازرائه والقدح في جلالته أو في كتابه ، أو عدم
صحة انتساب الكتاب إليه
الصفحه ٢٤٢ : محمد بن عبد البر المتوفى ٤٦٣ ه ط. دار النهضة
ـ مصر الفجالة القاهرة ، تحقيق علي محمد البجاوي.
١١
الصفحه ٢٤٧ :
٥٧
ـ تاريخ أبي الفداء : اسماعيل بن علي بن محمد أبي الفداء المتوفى ٧٣٢ ه ط. دار المعرفة ـ بيروت
الصفحه ٢٥٢ : تحقيق عبد
الفتاح الحلو ، مطبعة عيسى البابي وشركائه ، ١٣٩٨ ه ١٩٧٨ م.
١٠٤
ـ حاشية الشلبي على شرح «كنز
الصفحه ٢٠ : في مقدمة شرحه عن جميع ما انتقد على البخاري» انتهى بمحصله (١).
وعثرت على كلام
جماعة غير من تقدم يطول
الصفحه ٣١ : المعالي الجويني ، انه يتعجّب ويقول : «رأيت
ببغداد في يد صحاف مكتوب عليه : هذه المجلدة الثامنة والعشرون من