الصفحه ١٨٦ : إليه فأنشأ أبي يستطعمه
الحديث ، فقال : يا أبا برزة ألا ترى ما وقع فيه الناس؟ فأول شيء سمعته تكلّم به
الصفحه ١٨٨ : مع ابن الزبير ، فقال له ابن عمر : مع أي الفريقين قاتلت فقتلت ففي لظى ، قال
وهذا حديث صحيح على شرط
الصفحه ١٩١ : (٣). هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه (٤).
__________________
(١). مسند أحمد ١ :
١٦٠ ، المستدرك ٣ : ١٢٣
الصفحه ١٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حيّاً لآذيته ، قال : هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه (٤).
ولنكتف بهذا
المقدار فان الكلام في ذلك
الصفحه ١٩٧ : وخدعته لعائشة
وأما ما وقع منه
في وقعة الجمل : فقد ذكر السمعاني في الانساب في نسبة الحوأبي وورد في حديث
الصفحه ٢١٠ : : انه قد استغفر لي قال عمّار : قد
شهدت اللعن ولم أشهد الاستغفار (١).
وهذا الحديث وان
حكم ابن عدي وابن
الصفحه ٢١٣ : المقام ما صرّح به من
انحراف أبي موسى عن علي عليهالسلام ، وحديث ما كنا نعرف المنافقين الّا ببغضهم علي بن
الصفحه ٢١٧ : : أمرني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بقتال عساكر الناكثين ، والمارقين ، والقاسطين.
ثمّ ان حديث خاصف
الصفحه ٢١٨ : ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه (١).
وفي كنز العمال
ومسند أبي يعلى : كنا جلوساً في المسجد
الصفحه ٢١٩ : سائلك عن حديث فان صدقت والّا بعثت عليك من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من يقررك به! أنشدك
الصفحه ٢٢١ : اركسهم في الفتنة ركساً اللهم دعهما النار
دعّاً (١).
وروى هذا الحديث
امام مذهبهم أحمد بن حنبل أيضاً في
الصفحه ٢٢٣ : ، قال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه (٢).
وفي كثير من الكتب
أنه يؤلّب على عثمان ويفسد الأمر
الصفحه ٢٢٨ : الحديث : ما يدل على أن أمير
المؤمنين صلوات الله عليه وعمر وعثمان وعائشة كانوا يكذبون أبا هريرة واعتذر عنه
الصفحه ٢٣٢ : : واعتذر الحنفية عن الأخذ بحديث
المصراة باعذار شتى ، فمنهم من طعن في الحديث لكونه من رواية أبي هريرة ، ولم
الصفحه ٢٤٣ : سعيد الاندلسي المتوفى ٤٥٦ ه ،
ط. دار الحديث القاهرة ـ ط الثانية ـ ١٤١٣ ه.
٢٤ لابن حجر أَحمد بن علي