الصفحه ٥٤ : : «المودّة لأولاد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
هي شرط الإيمان».
وهكذا فيه بعد ذكر حديث : «حبّك في شيء
يعمي
الصفحه ٥٧ : وبدنة.
ورواه عن ربيعة
وعن ثور بن زيد عن عكرمة ، فهو سيئ القول في عكرمة ، ولا يرى لأحد أن يقبل حديثه
الصفحه ٥٩ :
قلت : سياق الحديث
مشعر بأنهم مقتدون بما روى عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وأصحابه ، وذلك إنّما
الصفحه ٦٣ : وهيّأها مع قلة باعه
في العلوم وعدم اشتغاله بمقدمات الفقه من العربية والنحو واعراضه عن الحديث ،
وغاية بعده
الصفحه ٦٨ : الصادق! فلم يرو له ولم يحتج
بخبره ، ولم ير حديثه لائقاً بالإيداع في صحيحه السقيم ، وبالجملة فالفكر فيهم
الصفحه ٧٠ : وعلماً ،
وهو الذي مهّد لأهل العراق رسم الحديث ، وأمعن في البحث عن الثقات ، وترك الضعفاء.
وقال بندار
الصفحه ٧٦ : غداً لتختلصوا من حديثه لأجلي (٤).
وقال الحاكم أيضاً
عن الحافظ أبي عبد الله بن الأخرم قال : لما قام
الصفحه ٨٠ : داود : حدّثنا محمد بن يحيى وكان أمير
المؤمنين في الحديث.
وقال أبو حاتم :
هو امام أهل زمانه توفي ٢٥٨
الصفحه ٩٠ : المديني يقعد يوماً لأصحاب الحديث يتكلم في
علله وطرقه ، فلما أتاه البخاري بعد مدّة قال له : ما جلسك عنّا
الصفحه ٩٢ : كان نازلاً يعني ساكناً بها ، فقد وقع لكبار
أهل الحديث من ذلك أوهام انتهى.
ولا يخفى ان مثل
هذا الغلط
الصفحه ٩٣ : كتابه ما أورده من الحديث المتعلق
بهذا المقام كما نبه عليه بعض أكابرهم الاعلام.
قال العلامة ذو
النسبين
الصفحه ٩٥ :
بيني وبين النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في هذا الحديث غير أبي بريدة
الصفحه ٩٦ : : بلى يا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقال : من كنت مولاه وذكر حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه
الصفحه ١٠٢ : تصريحات علمائهم وناقديهم في
الحديث والرجال.
الصفحه ١١١ :
وقال غيره : هذا
الحديث مخالف لظاهر قوله تعالى : «وَما
كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ