الصفحه ١٠٠ : الحديث ، صحيح عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كذا رواه الثعلبي في تفسيره وقد صنّف الشيخ الفاضل ختم
الصفحه ١٠١ :
وسبعمائة بدمشق
ونشأ بها وتفقه بها على العماد بن كثير ولهج بطلب الحديث والقراءات. فسمع من ابن
أميلة
الصفحه ١٠٧ : بالخصوص بتخصيص من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بذلك فهذا التخصيص قد ثبت في حديث الخلّة بالمدينة ، وهو
الصفحه ١٠٩ :
وأما جوابه عن
الاشكال الثاني : بامكان الجمع ، فقد عرفت ما فيه ، فلا بد له من تكذيب الحديث أو
تحميق
الصفحه ١١٠ : أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ» ، قال العسقلاني : قد استشكل الاسماعيلي هذا الحديث من
أصله وطعن
الصفحه ١٢٣ : ء مرة واحدة وقيل مرّتين
، مرّة يقظة ومرّة مناماً ، وأرباب هذا القول كأنهم أرادوا أن يجمعوا بين حديث
شريك
الصفحه ١٣٠ : (٢).
وقال الزركشى ،
وهو من أكابر القوم ، في كتاب التنقيح بعد نقل الحديث : ان قيل كان نبينا
الصفحه ١٥٠ : ، أو قال : ديني ، إلى أن قال.
وأما عمرو بن
العاص فروى عنه الحديث الذي أخرجه البخاري ومسلم في صحيحهما
الصفحه ١٥٣ : الله بن مسعود على متن حديث أنس بن مالك وهو قوله :
فدعا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فسقوا الغيث
الصفحه ١٥٤ :
حديث : أخذ الأجرة
على القرآن
ومنها
: ما رواه عن ابن
عباس في كتاب الطب :
أن نفراً من أصحاب
رسول
الصفحه ١٥٦ : اخرى ، وهي أن حديث أسامة
صريح في ان ذلك كان قبل وقعة بدر وقبل أن يسلم عبد الله بن أبي وأصحابه ، والآية
الصفحه ١٥٧ : الحارث ابن النعمان الفهري بان
السورة مكية وقد نزلت قبل ذلك بسنين.
أبو حنيفة يكذّب
حديث أبي هريرة
الصفحه ١٦٠ : ، وهو
مجهول وترك في اسناده واسطة بين الأشعث وثوبان ، فيكون منقطعاً.
وذكر يحيى بن معين
أنه حديث وضعه
الصفحه ٢٣١ : : لتتركنّ الحديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أو لألحقنّك بأرض دوس وقال لكعب لتتركنّ الحديث أو
الصفحه ٢٣٥ : بصحة هذا
الحديث المروي عن أمير المؤمنين عليهالسلام ، ابن روزبهان في كتابه.
وفي كنز العمال :
ملعون من