الصفحه ٩٥ : المحذوف منها في الوصاية والخلافة في مناقب علي بن أَبي طالب عليهالسلام.
وفي رواية النسائي : أَخبرنا محمد
الصفحه ٨١ :
منها حدّثنا محمد
بن يحيى ، ثمّ قال : قال ابن أبي حاتم : ثقة صدوق امام (١).
وقال النسائي :
ثقة
الصفحه ١٦٦ : الله بن عمر
لم يبايع علي بن أبي طالب
ثمّ ان ابن عمر
ممّن لم يبايع أمير المؤمنين ، ولم يعتقد حقية
الصفحه ٢٢٩ : كنز العمال عن
ميمون بن مهران أنه شهد ابن عمر صلّى على ولد الزنا ، فقيل له : أن أبا هريرة لم
يصل عليه
الصفحه ٢٣٥ : عن علي
بن ابي طالب انه مرَّ بقوم يلعبون الشطرنج فقال : «ما هذِهِ التَّماثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ
لَها
الصفحه ١١٥ :
وأولاده فبيّن
تعالى أنه مع هذه العادة تبرّأ من أبيه وغلظ قلبه عليه لَما ظهر له اصراره على
الكفر
الصفحه ١٨٥ :
السيوطي في جمع الجوامع عن اسحاق بن سعيد عن أبيه قال : أتى عبد الله بن عمر عبد
الله بن الزبير ، فقال : يا
الصفحه ١٨٤ : قال : سمعت أبي يذكر عن أبيه
قال : صحبت ابن عمر من مكة إلى المدينة فقال النافع لا تمرّ بي على المصلوب
الصفحه ٦٧ : هذا لفظه :
ما ذكر من فضائل آل فاطمة صلوات الله على أبيها وعليها وعلى سائر آل محمد والسلام
، أمر لا
الصفحه ٦٤ : »
(١).
ولمثل هذا ولظاهره
حكم الإمام عليهالسلام بأنه من الصادِّين ، على ما رواه ثقة الإسلام أبو جعفر
الكليني في
الصفحه ١٧٤ : ، المفارق عن طاعة الله ورسوله ، الذي وقع وعلم منه امتناعه عن البيعة
لعلي بن أبي طالب ، واقدامه على بيعة يزيد
الصفحه ٣٥ : المعرفة بالحديث ، مع كثرة اطرائه في مدحه ، واختياره على مثل أبي حنيفة
، والشافعي ، لكنه نشأ من قلّة تتبعه
الصفحه ١٠٦ :
واثنى السيوطي في «حسن
المحاضرة» على هذا الرجل ، (١) وقال : الامام الحافظ علاء الدين ، ولد سنة تسع
الصفحه ١٧ :
إجماعها معصومة عن
الخطاء ، ولهذا كان الإجماع المبنى على الاجتهاد حجة مقطوعة بها ، وقد قال إمام
الصفحه ٣١ : علي وهو ولي كل مؤمن بعدي»
رواه الترمذي (٥) ، والنسائي ، وابن أبي شيبة ، وابن جرير ، وأبو عبد الله