الصفحه ١١١ : إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ
فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ
الصفحه ١٤٣ : نص الكتاب منها : اعتداد المتوفى عنها زوجها
أطول الاجلين.
وكان لتعصبه لمذهب
الحنابلة يقع في الاشاعرة
الصفحه ١٤٩ :
ومنها
: ان يعلم صحة ما
نسبه علماء الشيعة إلى الحنابلة من القول بالتجسيم وان انكار وجود هذا القول
الصفحه ١٧ :
الحرمين : لو حلف انسان بطلاق امرأة أن ما في الصحيحين مما حكما بصحته من قول
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥ : حديث أن يغتسل غسلاً ويصلّي ركعتين
ثمّ يكتب (٢) ، وقد سمع صحيحه منه تسعون ألفاً ، ورووا عنه ، وأنت إذا
الصفحه ٢٦ :
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى»
(١)
وما تواتر في كتب
الفريقين ، من قول النبي
الصفحه ١١٧ :
ويكفي في بطلانه
ما ذكره الفخر الرازي تشنيعاً على الشيعة من أنهم في طعنهم على الصحابة أقلّ
ادراكاً
الصفحه ١٢٦ :
بدين وفي عقول
المتقطنين وان لم يكونوا بالشرائع ملتزمين ، قد خفي على سيد البشر نعوذ بالله من
هذه
الصفحه ٢٣٤ :
رتبة الاجتهاد
فكان لا يقلّد أحداً من الأئمة الأربعة ، وذكر محيى الدين في الفتوحات أنه رآه صار
الصفحه ٤٤ : هذا المصنّف ورتّبته على حروف المعجم حتى في الآباء
ليقرب تناوله ورمزت على اسم الرجل من أخرج له في كتابه
الصفحه ١٢٧ :
فقال : من غرائب
ما يستدل به على ترك امانة هذا الرجل وعدم الاعتماد والوثوق على نقله رواية هذا
الصفحه ١٣٣ : (٤).
وذكر جماعة من
متأخري العامة هذا الخبر الموضوع في مقابل الرواية الصحيحة الثابتة بطرقهم وطرق
الشيعة ، من
الصفحه ١٣٤ : تيمية في المنهاج مما يعلم منه غاية نصبه وشقاوته وضلالته وانهماكه في عداوته
حيث أنه أطال الكلام في مواضع
الصفحه ١٥٩ :
ولم يتقوّل غير ما
قال الله ولا كان من المتكلّفين ولذلك قال الله تعالى : «مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ
الصفحه ٩ : السنة ولا سيّما الصحيح لمحمد بن اسماعيل البخاري ، الذي يعتمد في كثير من
رواياته على النواصب وأهل البدع