الصفحه ٢٤٧ : علي شيري ط الأَولى ١٤١٧ ه.
٥٩
ـ تأويل مختلف الحديث : لابن قتيبة عبد الله بن مسلم الدينوري المتوفى
الصفحه ٢٥١ : ، والمروزي والميموني ـ ط ـ مؤسسة الثقافية ـ بيروت ـ اعتنى به محمّد حسام
بيضون ط الأَولى ١٤١٠ ه.
٩٧
الصفحه ٢٥٦ :
سيف ، ط مكتبة
الدار المدينة النبوية ط الأَولى ١٤٠٨ ه ط مكتبة القرآن بالقاهرة.
١٣٨
ـ سؤلات
الصفحه ٢٦٨ : : للخوارزمي موفق بن أَحمد المتوفّى ٥٦٨ ه ط الكتاب العربي ـ بيروت ـ ١٤٠١ ه
، ط الاولى.
٢٥١
ـ مناقب الشافعي
الصفحه ٢٧٤ :
الموضوع
الصفحة
الأمر الأول : البخاري
وعدم روايته عن الصادق عليه السلام
الصفحه ٧٩ : قاعدة مغنية عن التخصيص في هذه المسألة بالذكر ، فان كل عاقل يعلم أن لفظنا من
جملة أفعالنا وأفعالنا مخلوقة
الصفحه ٥٤ :
يمسح جبينه على الأرض من الصباح إلى المساء ، وعلم علم الأولين والآخرين لا ينفعه
ولا يعتمد عليه ، فربّ
الصفحه ٦١ : : وإن كانت
المسألة ممّا انفردوا بها اعتمدوا على الأصول الثلاثة التي فيها من الجهل والضلال
ما لا يخفى
الصفحه ١٠٩ :
وأما جوابه عن
الاشكال الثاني : بامكان الجمع ، فقد عرفت ما فيه ، فلا بد له من تكذيب الحديث أو
تحميق
الصفحه ٢٢٨ : بسنة ، فلما أتى من الرواية عنه ،
بما لم يأت بمثله من صحبه من أجلة أصحابه والسابقين الأولين إليه اتّهموه
الصفحه ٨٣ : .
وحكى هو أيضاً
كغيره عن البخاري أنه استدل على المقدمة الاولى أعني قوله : أفعال العباد مخلوقة ،
وبما رواه
الصفحه ٧٨ :
الأول
: أن الذهلي
والبخاري كانا في هذه المسألة على رأي واحد وعقيدة متحدة اذ كيف يظن بالذهلي
اعتقاد
الصفحه ٩١ : الحرمة
فاجتمعوا وأخرجوه من بخارى بسبب هذه الفتوى (١).
__________________
(١). المبسوط للسرخسي
٣٠
الصفحه ٩٨ :
ثمّ ان جلالة ابن
دحية مما لا يخفى على من راجع كتاب وفيات الاعيان لابن خلكان ، و «بغية الوعاة
الصفحه ١٥٢ : ، فروى عنه الزهري أليس هو أولى
برعاية أدب جدّه؟ أم لم يكن أعرف من أبي حنيفة وعسره بمقام جدّه؟
وان نقل