الصفحه ٦ : ، ولكنّكم ما جفّت
أرجلكم من البحر حتّى قلتم لنبيّكم : «اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة ، فقال : إنّكم
قوم تجهلون
الصفحه ١٧٦ :
سحاب ربيع
زعزعته الجنائب
وجئناؤهم ندوي
كأن صفوفنا
من البحر موج
موجه متراكب
الصفحه ٥٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : هذا ولد عاق فلمّا انتبهت صرت لا ألقى من بني
حسين أحداً
الصفحه ٦٧ :
شمّ المعاطس من
أولاد فاطمة
علوّ رواسي طود
الغر والشرف
فاقوا
الصفحه ٢٣١ :
لألحقنّك بأرض القردة (٢).
وذكر علّامتهم
الزمخشري في الفائق : أن أبا هريرة استعمله عمر على البحرين فلما
الصفحه ١٤١ : والصديقة الطاهرة أنهما أسخطا الله
وكرها رضوانه مع ما ملئوا به كتبهم وطواميرهم من مناقبهما وفضائلهما ويستدل
الصفحه ١٧٧ :
من البحر موج موجه متراكب
فدارت رحانا واستدارت رحاهم
سراة النار ما تولي
الصفحه ١٠٥ :
الفصل
الأول : في نبذ من
الروايات المشار إليها مع قطع النظر عن التعرض لحال رواتها مما يشهد
الصفحه ٢٥٣ : ط
الأَولى ١٤٠٥ ه.
١١١
ـ خير الكلام في القراءة خلف الإِمام : للبخاري محمد بن إِسماعيل بن إِبراهيم الجعفي
الصفحه ٢٠٠ : .
فأتى عبد الله بن
الزبير فحلف لها بالله لقد خلفته في أول الليل ، وأتاها ببيّنة زور من الاعراب
فشهدوا
الصفحه ١١٤ : أواهاً حليماً موصوفاً بشدّة الرقّة والشفقة لَما
تبيّن له كفر أبيه تبرّأ منه ولم يستغفر له والمؤمنون أولى
الصفحه ٢٥٢ : الدقائق» : فخر الدين الزيلعي ط دار المعرفة ـ بيروت اعيد بالأُفست من
الطبعة الأَولى ببولاق مصر.
١٠٥
الصفحه ٢٥٧ :
العلمية ط الأَولى ١٣٩٩ ه ، علق عليه محمد زهري النّجار.
١٤٧
ـ شرح نخبة الفكر : لابن حجر العسقلاني أَحمد
الصفحه ٢١٥ : فقد أمرت من يقطعك ارباً ارباً يا ابن الحائك ما هذا أول
هناتك وان لك لهنات وهنات ، ثمّ بعث علي الحسن
الصفحه ١١٨ : فامتناع اهلاكها واحراقها من نفس النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أولى ، فلينظر العاقل أن هؤلاء القوم