الصفحه ٣٨ : ] (١) .....
وبعد ما شاهدت في
الكتب المعتبرة ، وسمعت من قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ذكر المناقب والفضائل لعلي
الصفحه ٦٠ : ناقلا الدين ، عادلين فلا فرق فتدبر.
والعجب من كلام الدواني
، ما ذكره محققهم الملقب بشيخ الإسلام ، أعني
الصفحه ٦٢ : قال :
جعفر بن محمد أفقه من رأيت ، ولقد بعث إليّ أبو جعفر المنصور ، أن الناس قد فتنوا
بجعفر بن محمد
الصفحه ٧٣ : أكثر العامة ، وكان قائلاً بأن الإيمان
مخلوق ، وحال القائل به أيضاً كسابقه بل أفظع ، ولذلك أخرجوه من
الصفحه ٨٥ : محسناً اليه ، وكذا امتنع مسلم من الرواية عنه في صحيحه لهذا المعنى ، كما
امتنع أبو زرعة وأبو حاتم من
الصفحه ٨٩ :
حديثاً غريباً
مسنداً صحيحاً لم أسمع به فله عليّ درهم يتصدّق به ، وقد حضر على باب أبي الوليد
خلق من
الصفحه ٩٤ :
فقلت : نعم ، قال
: لا تبغضه ، فإن له في الخمس أكثر من ذلك (١).
قال ذو النسبين :
أورده البخاري
الصفحه ١٥١ : ما ذكر.
أقول : ثمّ ان
جماعة من العامة ذكروا ، أن رعاية الأدب يقتضي ترك رواية هذا الحديث.
وذكروا
الصفحه ١٩١ : فقال : ان فيك مثلاً من عيسى أبغضته اليهود حتى بهتوا أمه
، وأحبه النصارى حتى أنزلوه بالمنزل الذي ليس به
الصفحه ١٩٨ : وبيعة علي خرجا إلى مكة وكانت عائشة حاجة تلك السنة
بسبب اجتماع الفساد والغيث من البلاد بالمدينة بقتل
الصفحه ٢٠٩ : ويبكي وطفق المسور وعبد الرحمن يناشدانها إلّا ما
كلّمت وقبلت منه ، ويقولان ان النبي
الصفحه ٢١١ :
مواضع من شرحه أن أمير المؤمنين عليهالسلام يلعن أبا موسى في قنوت صلاته وفي كنز العمال ، وهو من
الكتب
الصفحه ٢١٨ :
النعل يعني علياً
فاتياه فبشراه فلم يرفع رأسه كأنه قد سمعه من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٨ :
والذهبي أثنى عليه
في العبر في أخبار من غبر (١) لكن عابه وازدرى عليه في كتاب الميزان (٢) ، وعابه في
الصفحه ٨ : ، والمولى محمد تقي الهروي ، وعند الشيخ محمد باقر بن الشيخ محمد تقي
الأصبهاني في كثير من المباحث الفكرية