الصفحه ٦٤ :
دين الله ويرشدهم
إلى غير أحكام الله ، فأراد صرف قلوبهم عنه فهو أشدّ ضلالة من النواصب والخوارج
الصفحه ٧٧ : من كان على مذهبه (٣).
وقال تاج الدين
عبد الوهاب السبكي في طبقات الشافعية في ترجمة البخاري : وقال
الصفحه ٩٣ :
أن أهل بدر كلهم
كانوا عادلين فيعد جميع رواياته من الصحيح وهذا بلاء عظيم.
الوجه
الخامس : ما يدل
الصفحه ١٠٠ :
المحدّثين محمد الجزري الشافعي في ذلك رسالة ، وقد أثبت فيها تواتر هذا الحديث من
سبعين طريقاً ، ونسب منكره إلى
الصفحه ١٠١ :
وسبعمائة بدمشق
ونشأ بها وتفقه بها على العماد بن كثير ولهج بطلب الحديث والقراءات. فسمع من ابن
أميلة
الصفحه ١٢٤ : الحفاظ شريكاً في الفاظ من حديث الاسراء (١).
حديث : تفضيل زيد
بن عمرو بن نفيل على النبي
الصفحه ١٦١ : ، فان الكلام في ذلك يطول
جداً.
وهذا شطر من
موضوعاته التي لا توافق أصول العامة وقواعدهم أيضاً ، وأما
الصفحه ١٨٢ :
ونقلوا من كثرة
صلاته وعباداته أشياء ، منها : انه قسم الدهر على ثلاث ليال : فليلة هو قائم حتى
الصفحه ١٨٣ :
والراغب هذا من
أجلة علماء القوم ، نقل السيوطي في بغية الوعاة عن الزركشي : أن فخر الدين الرازي
الصفحه ١٨٤ :
الحكيم الترمذي من
أعيان العامة الذي قالوا فيه انه من الاوتاد الاربعة ومدائحه معلومة من فيض القدير
الصفحه ١٨٦ :
وإنّما بدأ منه
أولاً دفعهم عن نفسه لأنّه بعد أن ردّهم الله عنه ، حصر بني هاشم ليبايعوه فسرّع
فيما
الصفحه ٢١٦ : دخول في الفتنة المنهية ، وذمّ أمير المؤمنين عليهالسلام له وبغض ما ذكر كاف في الدلالة على شقاوته
الصفحه ٥ : تنقيب وبحث ودراسة رجاله
ودراسة مضمون الأحاديث الواردة فيه. وقد قام بهذا الأمر المهم غير واحد من أعلام
الصفحه ١٢ : ما أصدره من الفتاوى فيها ، وكان في بدئها عوناً لآية الله محمد تقي
الشيرازي سنة ١٣٣٨ ه انتقلت إليه
الصفحه ٢٠ :
تكلّم فيه من
أحاديث الصحيحين أو أحدهما بل أفرد بعضهم كتاباً في ذلك وهو العراقي ، وأجاب شيخ
الإسلام