الصفحه ١١٦ : المفهوم وردّها ، ما هذا لفظه : على أن ما نقل في
آية الاستغفار ، كذب قطعاً ، اذ الغرض منه التناهي في تحقيق
الصفحه ١٢١ : منهم جبرئيل ، فشقّ جبرئيل ما بين نحره إلى لبَّته حتى فرغ من صدره وجوفه
، فغسله من ماء زمزم بيده ، حتى
الصفحه ١٣٦ :
توحيده والايمان
به لو احتج به بعضهم على بعض في سقوط حقوقه ومخالفة أمره لم يقبله منه ، بل كان
هؤلا
الصفحه ١٣٩ :
ينافي دفع
الاحتجاج به ، بل لا بد من الايمان به ، ولا بد من ردّ الاحتجاج به.
ولما كان الجدل
ينقسم
الصفحه ١٤٢ :
قال العراقي : لم
نجد لذلك أصلاً ، أقول بل هذا من قبيل رأيهما وضلالهما ، اذ هو مبني على ما ذهبنا
الصفحه ١٥٥ :
حديث : فيه تكذيب (وَإِنْ طائِفَتانِ ...)
ومنها
: ما رواه في كتاب
الصلح : ان أنساً قال قيل للنبي
الصفحه ١٥٦ :
وقعت بين من كان
مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الصحابة وبين الصحابة وبين عبد الله بن أبي
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يتكلّم بالجور ولم يخالف القرآن فهذا من التصديق بالنبي
والقرآن وتنزيه له من الخلاف على القرآن
الصفحه ١٨٧ :
ساخطاً على أحياء
قريش ، إنكم يا معشر العرب كنتم على الحال الذي علمتم من الذلة والقلة والضلالة
الصفحه ١٨ : ، قال : هو أنواع :
منها
: المشهور اذا كانت
له طرق متباينة سالمة من ضعف الرواة والعلل.
منها
: ما
الصفحه ٤٢ : أن يذكر كلّ من تكلّم
فيه أئمة السند بتليين ما وأن لا يشذ عنه أحد مما ذكر في كتاب البخاري وابن عدي في
الصفحه ٤٣ :
وفيهم ضعفاء ،
مجروحون ، مقدوحون ، مطعونون ملعونون ، ومن ذكر أئمتهم في الفروع مع ما هم عليه من
الصفحه ٤٦ : : مِن أنكر ما
له من الشعبي عن مسروق عن عائشة مرفوعاً : لو شئت لأجرى الله معي جبال الذَّهب
والفضة
الصفحه ٥١ :
أظنّه مائة دينار
، وقال له إذا وصلت إلى المدينة النبوية فسأل عن شخص من الأشراف بها يكون صحيح
النسب
الصفحه ٥٢ :
ذلك ، وقال :
بالأمس سألتك في يسير منه ، فامتنعت ، والآن كيف جئتني به؟ فقال : فقصصت عليه
القصة فبكى