الصفحه ١٧٤ : ، المفارق عن طاعة الله ورسوله ، الذي وقع وعلم منه امتناعه عن البيعة
لعلي بن أبي طالب ، واقدامه على بيعة يزيد
الصفحه ٢٠٣ : .
ولعمري لو لم يكن
لابن الزبير الّا فرحته وسروره بمفارقة مثل أبي عبد الله عليهالسلام وخروجه من الحجاز
الصفحه ٢٠٥ : والاحراق ، وأعطى إليه عهداً ان لم يبايعوه ينفذ فيهم ما
توعّدهم به وضرب لهم على ذلك أجلاً ، فأشار بعض من كان
الصفحه ٢٠٨ : ارتكاب التبذير الموجب لمنعها من التصرف مع كونها أم المؤمنين وخالته
أخت أمه ولم يكن أحد عندها في منزلته
الصفحه ٢١٢ :
فحكما بغير بينة
ولا سنة ماضية ، وكلاهما لم يرشدا فبرئا من الله ورسوله وصالح المؤمنين ، فاستعدوا
الصفحه ٢١٤ :
الدنيا وسبيل
النار فالخروج مع من أتاكم فاطاعوه ؛ فتباطأ الناس على علي عليهالسلام ، وبلغ عمّاراً
الصفحه ٢٢٧ :
ويعلم من كثير من
كتب القوم أنه كان معروفاً بالتساهل في الرواية والوضع والاختلاق ، روى الحميدي في
الصفحه ٢ : ).
٤. محمد بن عيسى
الترمذي (المتوفّى ٢٧٩ ه).
٥. أحمد بن شعيب
النسائي (المتوفّى ٣٠٣ ه).
إلى غير ذلك من
الصفحه ٢٩ :
منها
: حديث المنزلة ،
أعني قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم لأمير المؤمنين عليهالسلام : «أنت مني
الصفحه ٣٦ :
ذكر ابن تيمية أنه
ممّا وضعه الشيعة على طريق المقابلة.
ومنها
: حديث : «من أراد
أن ينظر إلى آدم في
الصفحه ٤١ : لسائر من روى عنهم البخاري ، بل ادعى أولاً : ترجيح الزهري (١) عليه عليهالسلام.
وثانياً
: امتناع أن
الصفحه ٤٧ : والعشرة المبشرة ، فهؤلاء وإن وقع منهم ما وقع في الدنيا
إلّا أنهم حال الخروج منها يموتون مع كمال الإيمان
الصفحه ٥٧ : الرجل أن يحذر من معاندة الشافعي وبغضه وعداوته لئلا يدخل تحت هذا الوعيد (١).
أقول : وقد ظهر
أيضاً
الصفحه ٨١ :
منها حدّثنا محمد
بن يحيى ، ثمّ قال : قال ابن أبي حاتم : ثقة صدوق امام (١).
وقال النسائي :
ثقة
الصفحه ١٠٧ :
أقول
: توضيح ايراد
المورد بحيث يظهر منه سقوط هذا الجواب وفساده ، أن مراد أبي بكر بقوله : إنّما أنا