الصفحه ٣١ :
ومنها
: حديث الغدير ،
الذي لا يبلغ خبر من الأخبار درجته في كثرة الطرق ، واجتمعت فيه أضعاف أضعاف
الصفحه ٤٨ :
بريته ولا يؤمن
أحدكم حتى تكون عترة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أحب إليه من نفسه ، ويروون في ذلك
الصفحه ٥٠ : في حكاية طويلة.
ولما جرى على
الإمام أحمد بن حنبل من الخليفة العباسي ما جرى ، ندم وقال : اجعلني في
الصفحه ٧٥ : ما فعلوا به فاستقبلوه من مرحلتين من البلد أو ثلاث فقال محمد بن يحيى
الذهلي في مجلسه : من أراد أن
الصفحه ٨٤ : .
وقد خرج كثير من
الناس من بخارى منهم محمد بن اسماعيل صاحب الجامع بسبب قولهم الايمان مخلوق ،
انتهى
الصفحه ٨٦ :
روى عنه أبو زرعة
الدمشقي الرازي وعبد الله بن أحمد بن حنبل ، وعمرو بن علي الفلاس ، وهو من شيوخه
الصفحه ٩٢ :
ويعلم حمقه
اجمالاً من المكاتبة الجارية بين الفاضل التفتازاني وأبي مسعود البخاري حيث كتب
البخاري
الصفحه ٩٩ :
جعفر الصيدلاني ،
وبنيسابور من منصور بن عبد المنعم الفراوي (١).
وأثنى عليه في
بغية الوعاة وحسن
الصفحه ١١٢ : وقت تبريه منه بعد اكالة التي وقعت في هذا الحديث (١).
هذا غاية ما
تشبّثوا به لدفع الطعن عن هذا الخبر
الصفحه ١١٩ :
والدلائل على
الكذب والبطلان في هذا الهذيان والبهتان أكثر من أن تحصى وأوفر من أن تستقصى اذ قد
ثبت
الصفحه ١٢٥ : ذبح على النصب من يومه وذلك.
وفي حديث زيد بن
حارثة عند أبي يعلى والبزار وغيرهما ، قال : خرجت مع رسول
الصفحه ١٣٥ :
قال المشركون : «لَوْ شاءَ اللهُ ما
أَشْرَكْنا وَلا آباؤُنا وَلا حَرَّمْنا مِنْ شَيْءٍ» قال الله
الصفحه ١٣٧ :
فان من أقرّ
بالأمر والنهي والوعد والوعيد وفعل الواجبات وترك المحرمات ولم يقل أن الله خلق
أفعال
الصفحه ١٤٥ : من متأخري الحنابلة منكر لمشروعية ذلك كلّه كما رواه السبكي
في حطّه واطال أعني ابن تيمية في الاستدلال
الصفحه ١٤٦ :
فليته اذا جهل
استحيى من ربه وعساه ، اذا فرط وافرط رجع إلى الله ، لكن إذا غلبت الشقاوة
واستحكمت