الصفحه ١٠٠ :
عشرة طريقاً ،
وابن عقدة في مائة وخمس طرق ، وابن المغازلي في اثني عشر طريقاً؟
وقال بعد روايته
هذا
الصفحه ٢٩ : صحيحهما ، وابن ماجة في سننه وهو أحد الصحاح الستّ ،
على ما ذكره جماعة منهم : ابن خلكان ، وأورده الإمام أحمد
الصفحه ١١١ : نحو ذلك ، وقيل إنّما تبرّأ منه يوم القيامة لما
آيس منه حين مسخ على ما صرّح به في رواية ابن المنذر التي
الصفحه ١٤٨ :
وصنّف بعض الاواخر
كتاباً سمّاه منتهى المقال في شرح حديث لا تشدّ الرحال ، وأوضح فيه فساد ابن تيمية
الصفحه ٧٩ : إلى آخر ما تقدم في كلام
ابن حجر (١).
أقول : وفساد هذه
الوجوه مما لا يخفى على ذي مسكة.
أما
الأول
الصفحه ١٧٧ : في ترجمة ابن عمرو بن العاص :
وكانت معه راية
أبيه يوم اليرموك ، وشهد معه أيضاً صفّين ، وكان على
الصفحه ٢٤٩ : السلفية المدينة المنورة.
٧٩
ـ التمهيد لما في الموطأ : ابن عبد البر أَبو عمرو يوسف بن عبد الله المتوفى
الصفحه ١١٢ : : ما نقله
العسقلاني وقال : اسناده صحيح.
ومنها : ما أورده
في الدر المنثور ، قال : أخرج ابن جرير ، وابن
الصفحه ١٦٨ : إلّا كانت الفيصل بيني وبينه (١).
قال العسقلاني في
شرحه : وكان ابن عمر لما مات معاوية كتب إلى يزيد
الصفحه ٢٢٠ :
الاحباب وتذكرة
سبط ابن الجوزي ، ورسالة رفع الالتباس في ضرب المثل من القرآن ، والاقتباس للسيوطي
الصفحه ٢٢٤ : ، وأورد نحوه السيوطي في «حسن المحاضرة» وابن ظهير في «الفضائل
الباهرة».
ومسألة خبث ولادته
معروفة في كثير
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : مثل أهل بيتي كسفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلّف
عنها هلك.
وما رواه ابن حجر
المتعصب في
الصفحه ٤٤ : يتعقّب عليّ ، لا
أني ذكرته لضعف فيه عندي ، إلّا ما كان في كتاب البخاري وابن عدي وغيرهما ، من
الصحابة
الصفحه ١٢ : » و (مالِكِ).
٥ ـ رسالة في علم
الباري.
٦ ـ رسالة في
التفصيل بين جلود السباع وغيرها.
٧ ـ رسالة في
المتمم
الصفحه ٢٠ :
تكلّم فيه من
أحاديث الصحيحين أو أحدهما بل أفرد بعضهم كتاباً في ذلك وهو العراقي ، وأجاب شيخ
الإسلام