الصفحه ٩٤ :
وخمست فصارت في الخمس ، ثمّ صارت في أهل بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ثمّ صارت في آل علي ووقعت بها
الصفحه ١٠٧ : بالخصوص بتخصيص من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بذلك فهذا التخصيص قد ثبت في حديث الخلّة بالمدينة ، وهو
الصفحه ١١٠ : غفرانه لصاروا مردودين وذلك يوجب نقصان
درجة النبي وحطّ مرتبته.
وأيضاً أنه قال : «ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
الصفحه ١١٤ : بان لا يستغفروا
للمشركين ، ولهذا ذكر هذه الآية عقيب قوله : «ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ١١٥ :
في هذا الكلام.
نسبة الخلاف إلى
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومنها
: ما أورده في كتاب
التفسير عن
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : نزل نبي من الأنبياء تحت شجرة فلدغته نملة ، فأمر
بجهازه فاخرج من تحتها ، ثمّ أمر ببيتها فاحرق
الصفحه ١٢١ : كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
تنام عينه ولا ينام قلبه ، رقم ٣٥٧٠.
الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أولى بهذه الفضيلة ، قلنا : ليس في الحديث أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أكل من السفرة.
وأجاب
الصفحه ١٣٣ : .
__________________
(١). صحيح البخاري
باب ٥ ، تحريص النبي على صلاة الليل رقم ١١٢٧.
(٢). نفس المصدر :
سورة الكهف باب ١ ، رقم
الصفحه ١٣٩ : الليل فاعتل علي
بالقدر ، وأنه لو شاء الله لأيقظنا ، علم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ان هذا ليس فيه
الصفحه ١٤٧ : النبي ما لا يتفوّه به المؤمن المحقق.
وقد وردت الاحاديث
الصحاح في مناقبهم في الصحاح ، وانعقد مجلس في
الصفحه ١٥٦ :
وقعت بين من كان
مع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من الصحابة وبين الصحابة وبين عبد الله بن أبي
الصفحه ١٦٠ : محي الدين
ابن العربي في «الباب الثالث والعشرين والمائتين» من الفتوحات : «رأيت النبي
الصفحه ١٦٧ : ثمّ تدق الباب على أصحاب الحجاج تقول : خذوا بيعتي فَإني سمعت
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «من
الصفحه ١٧٥ : ، وهو أفضل الصيام
فقلت : اطيق أفضل من ذلك ، فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا أفضل من ذلك