الصفحه ٢ : المقاتلة وسبينا
الذرية ، فاصطفى علي جاريةً لنفسه من السبي ، فكتب بذلك خالد بن الوليد إلى النبيّ
الصفحه ١٥ : عن سيد البشر صلىاللهعليهوآله ، بل ذكروا تصحيح النبي صلىاللهعليهوآله ، كتاب البخاري ، وإذنه في
الصفحه ٢٠ : بالله الشيخ عبد المعطي التنوسي ، لزيارة
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فلمّا قربنا من الروضة الشريفة
الصفحه ٣٣ : » للبغوي ، وفيه : الحديث السادس عشر : كان عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
طير ، فقال : «اللهم ائتني بأحب
الصفحه ٣٨ : ] (١) .....
وبعد ما شاهدت في
الكتب المعتبرة ، وسمعت من قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ذكر المناقب والفضائل لعلي
الصفحه ٤١ : ، قال : كنت
إذا نظرت إلى جعفر بن محمد علمت أنه من سلالة النبيين وقد رأيته واقفاً عند الجمرة
يقول : سلوني
الصفحه ٤٥ : : ما دعانا إلى ما قلنا
في حق علي عليهالسلام وأهل بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلّا مزيد التحقيق
الصفحه ٤٨ :
بريته ولا يؤمن
أحدكم حتى تكون عترة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أحب إليه من نفسه ، ويروون في ذلك
الصفحه ٥٣ : » فقد كفر.
وهكذا حال من أبغض محبوب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولو تقوّل بقوله استخفافاً : «كان
الصفحه ٥٦ : جاءت إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فقالت : يا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ان الناس يصيحون
الصفحه ٥٧ : المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين ، وثبت انهم
ملعونون في كتاب الله وعلى لسان نبيه في الدنيا والآخرة
الصفحه ٦٠ :
: أن كل ما يقولونه
فإنه نقل عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الصفحه ٦٥ : باعترافه.
حيث انه اذا كان
من جال في قلبه أنه خير من صبي من أهل بيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم زنديقاً
الصفحه ٦٧ : على التسليم على النبي وآله بأسمائهم إلى خاتم الأوصياء صلوات الله عليهم.
أقول : ومن الغريب
استغرابه
الصفحه ٨٣ : عن حذيفة قال : قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ان الله يصنع كلّ صانع وصنعته.
والمقدمة الأخرى
أعني