الصفحه ١٤٣ : ، فنسب إلى التجسيم.
وردّه من توسل
بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم او استغاث ، فأشخص من دمشق ...
ثمّ
الصفحه ١٤٩ : رواياته
الموضوعة ما يتضمن قصة خطبة بنت أبي جهل قال في كتاب الفضائل في باب ذكر أصهار
النبي
الصفحه ١٥١ :
وأما أبو هريرة
فروى قصة خطبة بنت أبي جهل ، وان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم خطب على المنبر وذكر
الصفحه ١٥٧ :
ومنها
: ما أورده في كتاب
الاشربة عن أبي هريرة : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : لا يزني حين يزني
الصفحه ١٦٥ : حفصة : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : عبد الله رجل صالح (١).
ويكفي في الجزم
بوصفه ، كون راويه
الصفحه ١٦٩ : أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يواسي بعضهم بعضاً في الزراعة والتمرة من كتاب المزارعة في
شرح حديث
الصفحه ١٧٠ : صلح وثبت عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من طرقهم في حقه من الفضائل والمناقب ، والنصوص الدالة على
الصفحه ١٧٢ : :
فسألناه عن صلاتهم؟.
فقال : بدعة ، ثمّ
قال له : كم اعتمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم؟.
قال : أربع
الصفحه ١٩٠ : عنه : ان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعلي : يا علي لو أن أمتي أبغضوك لأكبهم الله على
مناخرهم في
الصفحه ١٩٤ : كفّاراً سحّاراً ، لا أنماهم (١) الله ، ولا بارك عليهم ، بيت سوء ، لا أول لهم ولا آخر ،
والله ما ترك نبي
الصفحه ٢١٥ :
لقلت فيه غيرك ، وما رأيت منك شيئاً منذ صحبت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أعيب عندي من استسراعك في هذا
الصفحه ٢٢٦ :
سعد ، وغيرهم ، مضافاً إلى ما مرَّ من صلاة النبي عليه كما يعلم من المراجعة إلى «جمع
الجوامع» ، و «كنز
الصفحه ٢٢٨ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والله الموعد ، أي موعدنا فيظهر عنده صدق الصادق وكذب
الكاذب لأن
الصفحه ٢٧٤ : الى النبي
صلى الله عليه وآله........................................ ١١٥
حديث : احراق بيت
النملة
الصفحه ١ : عند ما يصل إلى فضائلهم
فيعبث بالحديث مهما أمكن ، وإليك نموذجاً.
إنّ حديث الولاية
يعني قول النبي