الصفحه ١٦٦ : كفر عندهم على ما نصّ به محمد بن شعيب الكشي من أكابر الحنفية
في كتاب التمهيد.
قال من رضي بامام
باطل
الصفحه ١٦٨ : معاوية كتب إلى يزيد
ببيعته ، فلما خلع أهل المدينة ، الحديث.
__________________
(١). صحيح البخاري
كتاب
الصفحه ١٦٩ : أصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يواسي بعضهم بعضاً في الزراعة والتمرة من كتاب المزارعة في
شرح حديث
الصفحه ١٧٢ : .
__________________
(١). صحيح البخاري
كتاب العمرة باب ، كم اعتمر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
رقم ١٧٧٤ و ١٧٧٥.
الصفحه ١٧٥ : .
__________________
(١). صحيح البخاري
كتاب الصوم باب صوم الدهر رقم ١٩٧٦ وأطرافه رقم ١١٣١ ، ١١٥٢ ، ١١٥٣ ، ١٩٧٤ ، ١٩٧٥
، ١٩٧٦
الصفحه ١٧٦ : لله ورسوله تارك لما أمر الله
به في كتابه متهورٌ في ضلالة ، منهمك في الشقاوة ، موصوف بكلّ رذيلة ، ويجب
الصفحه ١٧٨ : القوم ، قال في كتاب تذكرة خواص الامة :
وفي هذا السنة وهي
سنة ستّ ثلاثين ، اتفق معاوية وعمرو بن العاص
الصفحه ١٨٤ :
للمناوي ، ذكر في كتاب نوادر الاصول :
حدّثنا ابراهيم بن
المستمر الهذلي قال : حدّثني عبد الرحمن بن سليمان
الصفحه ١٨٦ : على الدنيا وطلب الرئاسة الباطلة ومقاتلة الناس عليها مما لا يمكن
احصاؤها.
روى البخاري في
كتاب الفتن
الصفحه ١٨٩ : ١٣ : ١٧٧ ،
الاستيعاب ٣ : ٣٧ ، صفة الصفوة ١ : ٣١٢.
(٢). مسند أحمد ١ :
٨٤ ، سنن النسائي كتاب الايمان
الصفحه ١٩٣ :
أبي طالب : ما زال
الزبير يعدّ منا أهل البيت حتى نشأ عبد الله.
وذكر ابن الاثير
الجزري في كتاب أسد
الصفحه ١٩٦ : كتاب الله
فأخذناها بحقنا ، وأما المتعة : فسل أمك أسماء إذا نزلت عن بُردَي عَوسَجة.
وأما قتالنا أمّ
الصفحه ١٩٨ : وكانت وقعة الجمل المعروفة (١).
وقال قاضي القضاة
ابن الشحنة الحلبي في كتاب روض المناظر :
في
سنة ستّ
الصفحه ٢٠٤ : ء
جوابهم وحصرهم وآذاهم وقال لهما والله لئن لم تبايعا أحرقتكما بالنار.
وذكر ابن حجر في
فتح الباري في كتاب
الصفحه ٢١١ : ان هذين
الحكمين ، قد نبذا كتاب الله وراء ظهورهما ، فأماتا ما أحيا القرآن ، وأحييا ما
أمات القرآن