الصفحه ١٨١ :
بلغني ان رجالاً منكم يتحدّثون أحاديث ليست في كتاب الله ، ولا تؤثر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٨ : ، فرأت ذلك منه نوع عقوق فجعلت مجازاته ترك
مكالمته.
وقال ابن حزم في
المحلى في «كتاب الحجر» : وأما
الصفحه ٢٣٠ :
وروى أيضاً في
كتاب المذكور أنه روى ابن عبد البر في «التمهيد» عن عائشة رضي الله عنها أنها
أخبرت أبا
الصفحه ٢٣٢ : للاصول فوجب ردّ ذلك الخبر لأجل
القياس.
وذكر ابن حجر في
فتح الباري في كتاب البيوع : أنه قال الحنابلة
الصفحه ٢٣٣ : عليه
الكفوي في «كتائب الاعلام الاخيار» في كتابه المسمى ب «روضة العلماء» روى عن أبي
حنيفة رضي الله عنه
الصفحه ٢٣٨ :
والذهبي أثنى عليه
في العبر في أخبار من غبر (١) لكن عابه وازدرى عليه في كتاب الميزان (٢) ، وعابه في
الصفحه ٢ :
(المتوفّى ١٣٠٦ ه) في كتابه «عبقات الأنوار» إلى ٦٥ ، وعلى رأسهم :
١. سليمان بن داود
الطيالسي (المتوفّى ٢٠٤
الصفحه ٦ : تلقّوا صحيح البخاري كتاباً صحيحاً برمّته يسمو عن البحث والنقد ، ولكن
الحقّ انّ كل كتاب غير كتاب الله خاضع
الصفحه ١٤ : [].
وأما الصفحات
الضائعة المتعلقة بآخر الكتاب فإنه قد ألحقنا تتمة ما في ترجمة سبط ابن الجوزي ،
وأضفنا عليه
الصفحه ٢٦ : في الجامع الصغير الذي قال في وصفه : هذا الكتاب أودعت فيه من الكلم النبوية
ألوفاً ، ومن الحكم
الصفحه ٣٣ : أجاب ابن
حجر العسقلاني أجوبة على رسالة أبو حفص القزويني في ردّه على بعض أحاديث كتاب «مصابيح
السنة
الصفحه ٣٥ :
الترمذي والجمع
بين الصحاح الستة للعبدري وكتاب المناقب لابن المغازلي وغيرها من الكتب المعتمدة
الصفحه ٥٣ : (١).
وأيضاً في ذلك
الكتاب ، ورأى الشيخ المحقق العارف المدقق أبو العباس المديني المغربي : فاطمة
الزهراء رضي
الصفحه ٦٥ :
محبة مولانا
الصادق عليهالسلام ، قال محمود القادري في كتاب حياة الذاكرين : قيل أن رجلاً
أتى أبا
الصفحه ٧٢ : اخراج رواياته في كتابه ، وعدم
اطمينانه بصدق لهجته والعياذ بالله.
واذ انضاف إلى ذلك
ما سيأتي من وجوه