الصفحه ١٥٥ :
حديث : فيه تكذيب (وَإِنْ طائِفَتانِ ...)
ومنها
: ما رواه في كتاب
الصلح : ان أنساً قال قيل للنبي
الصفحه ٩٠ : بالخبر ، ثمّ ذهب البخاري فعكف على الكتاب شهوراً واستحفظ ، وكان
كثير الملازمة لابن المديني ، وكان ابن
الصفحه ١٥٧ :
ومنها
: ما أورده في كتاب
الاشربة عن أبي هريرة : أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : لا يزني حين يزني
الصفحه ١٣٣ : (١) ، وأورده أيضاً في كتاب التفسير في باب (وَكانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ
جَدَلاً) (٢).
وأورده أيضاً في
الصفحه ١٩١ : البخاري في
كتاب الايمان من صحيحه ان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : سباب المسلم فسق وقتاله كفر ، ورواه
الصفحه ٢٩ : ،
وكتب القاضي علي بن المحسن التنوخي وهو من أعيان علمائهم كما يعرف من كتاب الأنساب
الصفحه ٤٢ : سبق انحراف الذهبي ذهب الله بنوره أيضاً عن أهل البيت عليهمالسلام حيث أنه بعد أن التزم في كتاب الميزان
الصفحه ١٤٩ : رواياته
الموضوعة ما يتضمن قصة خطبة بنت أبي جهل قال في كتاب الفضائل في باب ذكر أصهار
النبي
الصفحه ١٥٩ : خبر الواحد في معارضة الكتاب لانه مقدّم لكونه قطعياً
متواتر النظم لا شبهة في متنه ولا في سنده لكن
الصفحه ٥ : الخوارج والمجبّرة والمشبّهة؟!!
فهذا الكتاب الّذي
يعد أصحّ الكتب عند أهل السنّة بعد كتاب الله بحاجة إلى
الصفحه ١٥ : عن سيد البشر صلىاللهعليهوآله ، بل ذكروا تصحيح النبي صلىاللهعليهوآله ، كتاب البخاري ، وإذنه في
الصفحه ٢٥ :
المعاند وروايات
المناقب
ذكروا أن البخاري
ألّف صحيحه في بيت الحرام (١) ، والتزم عند كتابة كل
الصفحه ٢٧ :
وحوى من نفائس
الصناعة الحديثية ما لم يودع قبله في كتاب (١).
وما تواتر أيضاً
عند الفريقين من قوله
الصفحه ٤١ : بجلالته وعلوّ مقامه.
فيا عجباً من البخاري على ما ذكر في
ترجمته : يتوضأ ويصلي عند كتابة كل حديث ثمّ يروي
الصفحه ١١٥ :
في هذا الكلام.
نسبة الخلاف إلى
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومنها
: ما أورده في كتاب
التفسير عن