الصفحه ١٤٠ :
في أبي بكر وعمر حيث انهما أسخطا علياً وفاطمة صلوات الله عليهما ومن أسخطهما فقد
أسخط رسول الله
الصفحه ١٤١ :
الصحيحين للبخاري
ومسلم ، قال الله تعالى : «إِنَّ
الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يستغاث به وان في ذلك تنقيصاً ومنعاً من تعظيم رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وكان أشد الناس
الصفحه ١٥٥ : ، فقال رجل من
الانصار منهم : والله لحمار رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أطيب ريحاً منك ، فغضب لعبد
الصفحه ١٥٧ : رووا عن رجال شتى حتى ينتهى به رسول الله عليهالسلام.
قال العالم اي أبو
حنيفة : أكذب هؤلاء ولا يكون
الصفحه ١٥٩ :
ولم يتقوّل غير ما
قال الله ولا كان من المتكلّفين ولذلك قال الله تعالى : «مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ
الصفحه ١٦٧ : أهل
المدينة يزيد بن معاوية جمع ابن عمر حشمه وولده فقال : اني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٩ : هات يدك أبايعك لامير المؤمنين عبد الملك فاني
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : من مات وليس
الصفحه ١٧١ : عديدة وحكمت بافترائه على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
منها : ما في صحيح
البخاري عن مجاهد قال
الصفحه ١٧٥ : مواضع عديدة من صحيحه ما محصله :
انه سمع رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم ان عبد الله بن عمرو بن العاص
الصفحه ١٧٨ :
في الضلالة واعانتي إياك على الباطل واختراط السيف في وجه أمير المؤمنين علي بن
أبي طالب ، وهو أخو رسول
الصفحه ١٩٩ : وقالت : إنّا لله وإنّا إليه راجعون ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول وعنده نساؤه : ليت شعري
الصفحه ٢٠١ : وزجره وذكره قول
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال للزبير لتقابلن علياً وأنت ظالم له.
فقال الزبير
الصفحه ٢١١ : منهم
البيهقي عن علي عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ان بني اسرائيل اختلفوا فلم
الصفحه ٢١٢ :
فحكما بغير بينة
ولا سنة ماضية ، وكلاهما لم يرشدا فبرئا من الله ورسوله وصالح المؤمنين ، فاستعدوا