الصفحه ٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بباقر العلوم عليهالسلام! وأهمل الرواية عن أهل البيت ، لتأثره بأمثال
الصفحه ١٥ :
مقدمة المؤلف
بسم الله الرحيم
الرحيم
الحمد لله تعالى والصلاة على رسوله وآله
تتوالى.
قد بالغ
الصفحه ٢٠ :
انصرفنا سألناه عن وقفاته؟ فقال : كنت أطلب الإذن من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في القدوم عليه ، فإذا
الصفحه ٢٧ : » (٢).
وما رواه الحاكم
في المستدرك ، عن أبي ذر ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من أطاعني فقد
الصفحه ٣٢ : (٥) ، ومع هذا كلّه حكم بوضعه وبطلانه جماعة ، منهم : ابن
تيمية وغيره.
ومنها
: حديث الطير ، وأن
رسول الله
الصفحه ٣٦ : منهم بأنه موضوع على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢).
ومنها
: حديث «لمبارزة
علي يوم الخندق مع
الصفحه ٤١ : عن مروان بن الحكم ، عدوّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قاتل طلحة ، ويروي عن طائفة غير معلومة
الصفحه ٥٩ : يتبعون الأئمة الذين هم عترة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لكونهم مجددي دين ، لا لأنّهم ناقلوه عن ناقل
الصفحه ٦١ : أصحابه فقال : من جال في قلبه ، أو
من ظهر على لسانه أنه خير من صبي أو من غلام من أهل بيت رسول الله
الصفحه ١٠٠ : الحديث ، صحيح عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كذا رواه الثعلبي في تفسيره وقد صنّف الشيخ الفاضل ختم
الصفحه ١٠٧ : البخاري في باب المناقب بطرق عديدة :
منها
: ما عن أبي سعيد
الخدري ، قال : قال رسول الله
الصفحه ١١٩ : .
وقال ابو عمرو :
من قال بحديث ابن عمر : كنا نقول على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ابو بكر ، ثمّ
الصفحه ١٣٠ : ء قبل ورود الشرع على الاباحة ، فان قلنا بهذا وقلنا ان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يأكل مما ذبح
الصفحه ١٣٦ : ظلماً ، فلما جاءهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يدعوهم إلى حق الله على عبادة وطاعة أمره احتجوا
الصفحه ١٣٨ : منافعهم ودفع مضارهم ، سواء بعث إليهم رسول أم لم يبعث ، لكن علمهم
بالمنافع والمضار بحسب عقولهم وقصودهم