الصفحه ٦٤ : فقال :
يا سدير إنّما أمر الناس أن يأتوا هذه الأحجار ، فيطوفوا بها ثمّ يأتونا فيعلمونا
ولايتهم لنا ، وهو
الصفحه ٧٥ :
مسلم بن الحجاج
يقول : لما قدم محمد بن اسماعيل نيسابور ما رأيت عالماً ولا والياً فعل به أهل
نيسابور
الصفحه ٧٦ : بن سلمة
النيسابوري يقول : دخلت على البخاري فقلت : يا أبا عبد الله أن هذا الرجل مقبول
بخراسان خصوصاً
الصفحه ١٠٩ : ابراهيم أباه فيقول : يا ربّ إنّك وعدتني ألّا تخزني
يوم يبعثون فيقول الله : اني حرمت الجنة على الكافرين
الصفحه ١٩٦ :
الزبير ، وأقام قامته فحسر عن ذراعيه ، ثمّ قال : يا ابن الزبير :
قد أنصف القارة
من راماها
الصفحه ٢٢٠ : الخالد ، والضحاك ابن قيس ،
والوليد بن عقبة (١).
وفيها أيضاً : أن
علياً عليهالسلام قال له يا ابن
الصفحه ٦٠ : اجماعهم ،
واتحاد قولهم مع قول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم قال في المنهاج :
وأما الفقه ، فهم
يعني
الصفحه ١٢٠ :
صحيحاً (١).
ويلزم من قال به
أن يقول بحديث جابر وحديث ابن سعيد : كنّا نبيع أمّهات الاولاد على عهد رسول
الصفحه ١٦٠ :
تعالى : «ما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ» (١) وقد طعن فيه المحدّثون ، بان في رواته يزيد بن ربيعة
الصفحه ١٧٠ : وكفراً وضلالة ولعمري أن هذا هو غاية الانهماك في معاداة الله ورسوله
وأوليائه ، وموالاة أعدائه واربى في ذلك
الصفحه ١٨١ :
بلغني ان رجالاً منكم يتحدّثون أحاديث ليست في كتاب الله ، ولا تؤثر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٩ : رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا يحب علياً منافق ولا يبغض علياً مؤمن
الصفحه ١٩١ : والحاكم وأبو نعيم في فضائل الصحابة عن علي كرم الله
وجهه ، قال : دعاني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٣ : ابن عباس دخل على ابن
الزبير فقال له ابن الزبير : إلام تؤتيني وتعنفي؟ قال ابن عباس : اني سمعت رسول
الله
الصفحه ٢٢٨ : ما أزيد أو
أنقص لا سيّما على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى ما ذكر.
وفي المفاتيح
للخلخالي