الصفحه ١٨٥ : مقتولاً مصلوباً ، ذكر قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من يعمل سوءا يجز به ، ثمّ قال : ان يك هذا
الصفحه ١٩٤ : : وفّقك الله يا أمير المؤمنين! أنا أول من أعانك في أمرهم ،
فقام عبد الله بن صفوان بن أمية الجمحي ، فقال
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في النوم فعاتبه ، فقال : يا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حاشا لله ما أكرههم وإنّما كرهت
الصفحه ٩٣ : ء بعثنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مع خالد بن الوليد الى اليمن ، قال : ثمّ بعث علياً بعد
ذلك مكانه
الصفحه ٩٤ : على خيل فصحّبه ما اصحبه إلّا
على بغضه علياً ، قال : فأصبنا سبياً ، فكتب إلى رسول الله
الصفحه ١٢٥ :
قال : يا ابن أخي
لا آكل مما ذبح على النصب ، قال : فما رأي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يأكل مما
الصفحه ١٣١ : في الجمع بين الصحيحين هكذا
:
ان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال في صفة حال الخلق يوم القيامة
الصفحه ١٧٩ :
وأما قولك : أن
أمير المؤمنين أشلى الصحابة على قتل عثمان فهو كذب ، وزور ، وغواية ، ويحك يا
معاوية
الصفحه ٢٠٠ :
قال : لِمَ؟ قالت
: سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول لنسائه : كأني باحداكن قد نبحها كلاب
الصفحه ٢١٤ : موسى وصعد المنبر ثمّ قال :
أيها الناس ان أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الذين صحبوه في المواطن
الصفحه ٢٢٥ : ، واقصري عن قولك مع ذهاب عقلك ، فقالت : وأنت يا
ابن النابغة (١) ، تتكلّم وأمك كانت أشهر بغي بمكة ، وأرخصهن
الصفحه ١٢٧ : الحديث : «أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لما قال لزيد بن عمرو بن نفيل هذا الكلام ، قال : وأنا
أيضاً
الصفحه ١٢٤ : يُحَدِّثُ عَن رَسُولِ الله :
أَنَّهُ لَقِيَ زَيدَ بنَ عَمرو بنَ نُفَيلٍ بِأسفَل بَلْدَحٍ ـ وَذاكَ قَبلَ أَنْ
الصفحه ١٧٣ : : والله ما قال ابن عمر شيئاً (٢).
ومنها
: ما رواه البخاري
عن ابن عمر ان رسول الله
الصفحه ٦٢ : يا أبا عبد الله هذا أبو حنيفة ، فقال : نعم أعرفه.
ثمّ قال المنصور :
سله ما بدا لك يا أبا حنيفة