الصفحه ١٥٢ : الإنكار ما وقع (١).
حديث : الاستسقاء
للكفار
ومنها
: رواية ابن مسعود
في استسقاء الكفار ، وحكاه عن أسباط
الصفحه ١٥٤ :
حديث : أخذ الأجرة
على القرآن
ومنها
: ما رواه عن ابن
عباس في كتاب الطب :
أن نفراً من أصحاب
رسول
الصفحه ١٥٥ :
حديث : فيه تكذيب (وَإِنْ طائِفَتانِ ...)
ومنها
: ما رواه في كتاب
الصلح : ان أنساً قال قيل للنبي
الصفحه ١٦٠ : الزنادقة ، وايراد البخاري إياه في صحيحه (٢) لا ينافي الانقطاع وكون أحد رواته غير معروف بالرواية.
ابن حزم
الصفحه ١٦٧ : ثابت وأسامة بن زيد ، وكعب بن مالك ، وهرب
قوم إلى الشام وهؤلاء يسمّون العثمانية (١).
وفي بعض الروايات
الصفحه ١٧١ : (١).
والرواية ثابتة عن
ابن عمر وله طرق عديد بنص الذهبي ، وفي كنز العمال عن عبد الله بن عمر ، يكون على
هذه الأُمة
الصفحه ١٨١ : في حقه أنه فقيه ، كذّب عبد الله بن
عمرو.
وقد رواه البخاري
أيضاً ، في صحيحه عن الزهري قال : كان محمد
الصفحه ١٨٦ : يؤذن بإباحة القتال ، وكان الناس يسمّون ابن الزبير المحلّ لذلك (١).
ومن عجيب الأمر ما
في هذه الرواية
الصفحه ٢٠١ : : لو
ذكرت هذا ما خرجت من المدينة وو الله لا أقاتلك.
وفي رواية : فما
الذي أصنع وقد التقيا حلقتا البطان
الصفحه ٢٠٨ : الرواية عن ابن الزبير فطامة الأبد لا وما ندري كيف
استحل مسلم أن يحتجّ بخطيئة ووهلة وزلة كانت من ابن الزبير
الصفحه ٢٢٧ :
ويعلم من كثير من
كتب القوم أنه كان معروفاً بالتساهل في الرواية والوضع والاختلاق ، روى الحميدي في
الصفحه ٢٢٩ : ، وقال : هو شرّ الثلاثة ، فقال ابن عمر : هو خير الثلاثة.
وروى أيضاً بعد
الرواية السابقة ، أن عائشة قالت
الصفحه ٢٦٢ : المتوفى ٨٥٢ ه ط عالم
الكتب بيروت ط الاولى ١٤٠٤ ه ـ ١٩٨٤ م.
١٩٦
ـ الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب
الصفحه ١ : عليه نحو من ثلاثين ألف. (١)
ولذلك فلا تعجب من
كثرة روايات التجسيم والتشبيه في الصحيح ، لأنّ بعض هؤلا
الصفحه ٤ : ! ما تريدون من عليّ! إنّ
عليّاً مني وأنا منه وهو ولي كلّ مؤمن بعدي». (٢)
ترى أنّ الرواية
تنص على