الصفحه ٤٠ : بد من دليل خارق للعادة؟ وإن أظهر ذلك. أفهو من خواص النفوس؟
أم من خواص الأجسام؟ أم من فعل الباري تعالى
الصفحه ٣٠٤ : ، وهو الذي يعطي العطايا الكلية من السعادة ، والجزئية من
النحوسة ، وكذلك سائر الكواكب لها طبائع وخواص
الصفحه ٦٠ : باقيا.
أما الخواتيم ، وهو علم الخواص أيضا :
وهو علم باحث عن الخواص المترتبة على قراءة أسماء الله تعالى
الصفحه ٢٤ : لهم ليست من جنس القوى المزاجية حتى يعرض لها
كلال ولغوب (٣) فتنحسر ، ولكن القوى الروحانية بالخواص
الصفحه ٢٦ : آثار الكونين والعالمين. فكل ما هو في العالم
منتشر ففيه مجتمع. وكل ما هو فيه من خواص الاجتماع ، فليس
الصفحه ٣٦ : إلينا ولله تعالى سنتان في خلقه
وأمره. والسنّة الأمرية أقدم وأسبق من السنّة الخلقية ، وقد أطلع خواصّ
الصفحه ٥٢ :
أنا نعرف أننا في الموجودات ولا يعرفها الحيوان ، كذلك هم يعرفون خواص الأشياء
وحقائقها ، ومنافعها
الصفحه ٥٤ : الاتصالات فغير مبرهن عليها عند الجميع.
وللهند والعرب
طريقة أخرى في الأحكام أخذوها من خواص الكواكب ، لا من
الصفحه ١٠٤ :
نحو من أنحاء
الوجود ، إما متصلة بكلها. وإما متمايزة بذواتها وخواصها. فاتصلت بالأبدان
استكمالا
الصفحه ١٦٠ : بين النفوس بالخواص التي لها ، وقال : اختصت كل نفس إنسانية بخاصية
لم يشاركها فيها غيرها (١). فليست
الصفحه ٢٠٣ : ، فهو بالقوة داخل في «الهل المقيد» وإنما يطلب التمييز إما
بالصفات الذاتية ، وإما بالخواص.
والأمور التي
الصفحه ٢٧٨ : خواص الأشياء
والحكم بأحكام الماهيات. والغالب عليهم الفطرة والطبع. وأن الروم والعجم يتقاربان
على مذهب
الصفحه ١٨٨ : (٤) ، وأبي بكر ثابت بن قرة الحراني (٥) ، وأبي تمام يوسف بن محمد النيسابوري (٦) ، وأبي زيد أحمد بن سهل
الصفحه ٦٤ : مذكور في
القرآن في قوله تعالى : (ق
وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ)
وقد ذهب المفسرون إلى أنه الجبل المحيط بالأرض
الصفحه ٢٨٢ : بالطبع المحيي ، والدهر المفني ، وهم الذين أخبر
عنهم القرآن المجيد : (وَقالُوا ما هِيَ
إِلَّا حَياتُنَا