الصفحه ٢٩٥ : قريش : أبو أحيحة (٢) سعيد بن العاص ، جمع بين هند وصفية ابنتي المغيرة (٣) بن عبد الله بن عمرو بن مخزوم
الصفحه ٣٢٤ :
إسحاق بن جعفر
الصادق : ١٩٣
إسحاق بن زيد
الحارث الأنصاري : ١٧٦
إسفندارمز : ٢٨٥
، ٢٨٧
الصفحه ١٨٨ :
النحوي (١) ، وأبي الفرج المفسر (٢) ، وأبي سليمان السجزي (٣) ، وأبي سليمان محمد بن معشر المقدسي
الصفحه ٢٩٤ : عاداتهم
قال محمد (٥) بن السائب الكلبي : كانت العرب في جاهليتها تحرم أشياء نزل
القرآن بتحريمها ، كانوا لا
الصفحه ٢٨٠ : على حسن القبول فاختلفت آراء العرب في ذلك.
وأول من وضع فيه
الأصنام عمرو (١) بن لحيّ بن غالوثة بن عمرو
الصفحه ٢٩٠ : المقدم النبوي : زيد
(١) بن عمرو بن نفيل ، كان يسند ظهره إلى الكعبة ويقول : أيها الناس هلموا إليّ
فإنه لم
الصفحه ٢٩٣ :
ومن هؤلاء : زهير
بن أبي سلمى المزني ، وكان يمر بالعضاة (١) وقد أورقت بعد يبس فيقول : لو لا أن
الصفحه ٢٩٢ :
وممن كان قد حرم
الخمر في الجاهلية : قيس (١) بن عاصم التميمي ، وصفوان بن أمية بن محرث الكناني
الصفحه ١٨٧ : فلاسفة الإسلام
مثل يعقوب بن
إسحاق الكندي (١) ، وحنين بن إسحاق (٢) ، ويحيى
الصفحه ٢٩٦ : التفرقة. قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما : أول من طلق ثلاثا على
التفرقة إسماعيل بن إبراهيم
الصفحه ٢٩٩ :
وقال القلمس (١) بن أمية الكناني يخطب العرب بفناء مكة : أطيعوني ترشدوا. قالوا
: وما ذاك؟ قال : إنكم
الصفحه ٢٨٥ : حمير. وكانت اللات لثقيف بالطائف. والعزى لقريش وجميع بني كنانة وقوم
من بني سليم. ومناة (٣) للأوس والخزرج
الصفحه ٢٩٨ : بذلك الزيادة في أموالهم.
وكان قصي (٧) بن كلاب ينهى عن عبادة غير الله من الأصنام ، وهو القائل
الصفحه ١٠٧ :
٧ ـ رأي أفلاطون الإلهي (١)
أفلاطون بن أرسطن
بن أرسطوقليس من أثينية ، وهو آخر المتقدمين الأوائل
الصفحه ١٧٢ : لليقين والتحقيق ، فينبغي
__________________
(١) هو محمد بن طاهر
بن بهرام أبو سليمان السجزي المنطقي