هذا ما وجدته من مقالات أهل العالم ، ونقلته على ما وجدته ، فمن صادف فيه خللا في النقل فأصلحه ؛ أصلح الله عزوجل بفضله حاله ، وسدد أقواله وأفعاله ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
والحمد لله رب العالمين ، وصلواته على سيد المرسلين محمد المصطفى وآله الطيبين الطاهرين ، وصحابته الأكرمين ، وسلّم تسليما كثيرا.