الصفحه ١١٣ : أن يكون ساكنا ، وإلا تسلسل القول فيه إلى ما لا نهاية له.
وحكى أرسطوطاليس
في مقالة الألف الكبرى من
الصفحه ١١٩ : لنا أدركنا حدود وجوده ودثوره بالحواس والعقل ،
وما كان غير مشاكل لنا لم ندركه. إلا أنه ذكر وجه التجدد
الصفحه ١٤١ :
وقال : العلم في
موطنه كالذهب في معدنه ، لا يستنبط إلا بالدءوب والتعب ، والكد والنصب ، ثم يجب
الصفحه ١٤٣ :
الناس إلا أحد رجلين : إما مؤخرا في نفسه قدّمه حظه ، أو مقدما في نفسه أخره دهره
، فارض بما أنت فيه
الصفحه ١٤٥ : يتحصل ، وإلا فيستند إلى محرك غير متحرك ، ولا يجوز أن
يكون فيه معنى ما بالقوة فإنه يحتاج إلى شيء آخر
الصفحه ١٥٣ : السافلة دون العالية التي كلها خير مثل المطر الذي لم
يخلق إلا خيرا ونظاما للعالم ، فيتفق أن يخرب به بيت
الصفحه ١٥٥ : زمان قبله وبعده. فإن ذلك السبب جزئي
خاص أوجب حدوث تلك الحادثة التي لم تكن قبل ذلك ، وإلا فالإرادة
الصفحه ١٦١ : القول في
الآلام النفسانية ، فإنها تقع بالضد مما ذكرنا. ولم يحقق المعاد إلا للأنفس ، ولم
يثبت حشرا ، ولا
الصفحه ١٦٧ : ، وفارقناها كارهين.
وقال زينون الأصغر
: يا عظيم الشأن! ما كنت إلا ظل سحاب اضمحلّ لما أظلّ ، فما تحس لملكك
الصفحه ١٧٣ : له ردحا من الزمن ثم يغادره إلى عالمه الآخر ، وهو بهذا
يخالف أرسطو الذي يرى أن النفس ليست إلا صورة
الصفحه ١٧٧ : ، وفورفوريوس.
وصنف برقلس
المنتسب إلى أفلاطون في هذه المسألة كتابا وأورد فيه هذه الشبه (٢) ، وإلا فالقدما
الصفحه ١٨٠ : لازمة الدهر ،
ماسكة له ، إلا أنها من أول واحد ، لا يوصف بصفة ، ولا يدرك بنعت ونطق ، لأن صور
الأشياء كلها
الصفحه ١٨٢ :
حصلت من العناصر الأربعة ، لا أن العناصر حصلت من الأفلاك ففيها نارية ؛ وهوائية ،
ومائية ، وأرضية ، إلا
الصفحه ١٨٦ : ، إلا أن كونه جوهرا وقع بالحركة فوجب أن يكون بقاؤه جوهرا بالحركة
، وذلك أنه ليس للجوهر أن يكون بذاته
الصفحه ١٨٧ : تفعل إلا ما له نظم وترتيب وحكمة. وقد تفعل شيئا من أجل شيء ، كما تفعل البرّ
لغذاء الإنسان ، وتهيئ أعضا